آخر الاخبار

رسائل دول الخليج من العاصمة دمشق لسوريا وللعرب وللمحور الإيراني المليشيا تجبر طلاب جامعة ذمار على إيقاف الدراسة للإلتحاق بدروات طائفية وعسكرية تشمل التدرب على الأسلحة المتوسطة والثقيلة تعرف على الأموال التي سيجنيها ريال مدريد في حال تتويجه بكأس العالم للأندية 2025؟ أول دولة أوروبية تعلن تقديمها الدعم المالي لسوريا توكل كرمان : الشرع يدير سوريا وفق الشرعية الثورية وتشكيل حكومة شاملة بُعَيْدَ سقوط نظام الأسد نكتة سخيفة خمسون قائداً عسكريًا سوريا ينالون أول ترقيات في الجيش السوري شملت وزير الدفاع.. مأرب برس يعيد نشر أسماء ورتب القيادات العسكرية 1200 شخصية تتحضر للاجتماع في دمشق لصناعة مستقبل سوريا .. تفاصيل عاجل الإنذار الأخير ... واتساب سيتوقف عن العمل على هذه الهواتف نهائياً أجهزة الأمن بمحافظة عدن تلقي القبض على عصابة تورطت بإختطاف النساء ...تفاصيل صحيفة هآرتس: الاتفاق السعودي الحوثي معضلة أمام إسرائيل في حربها ضد الحوثيين ... قراءة تل ابيب لمشهد الحسم العسكري المتأرجح

عثمان بنجلون
بقلم/ مأرب برس
نشر منذ: 11 سنة و 9 أشهر و 9 أيام
الخميس 21 مارس - آذار 2013 11:53 ص

عثمان بنجلون من القادمين الجدد على قائمة فوربس للأثرياء، والده كان من أكبر المساهمين في شركة تأمين مغربية، بثروة تقدر بنحو 2.3 مليار دولار.
ويرأس بنجلون، المولود عام 1932، المجموعة المالية الضخمة فايننس كوم، التي تستحوذ على نحو %25 من سوق التأمين بالمغرب عبر الشركة الوطنية للتأمين والشركة الملكية للتأمين.
من أكبر المساهمين في مصرف البنك المغربي للتجارة الخارجية الذي يعتبر ثاني أكبر بنك في المغرب.
 يرأس منذ عام 1995 المجموعة المهنية لبنوك المغرب.
 بدأ بنجلون حياته العملية في التجارة برفقة أخيه عمر، الوكيل الحصري لشركة فولفو السويدية في المغرب، وتوسعت أعمال الأخوين لتشمل مجموعة صناعية عملاقة ومتنوعة الأنشطة.
وفي سنة 1989، بدأ بنجلون المشوار الذي قاده إلى إنشاء مجموعته المالية الخاصة بشراء حصص الورثة في «الشركة الملكية للتأمين». ورغم أن هذه الأخيرة لم تكن شركة كبيرة، إلا أنها تكتسي أهمية رمزية وتاريخية بالنسبة للقطاع المالي المغربي، فتأسيسها يعود إلى مرحلة النضال الوطني من أجل استقلال المغرب، إذ تم تأسيسها سنة 1949 من طرف مجموعة من المنتسبين للحركة الوطنية كان يحدوهم الطموح لوضع اللبنات الأولى لاقتصاد المغرب المستقل. وشكل إطلاق اسم «الملكية» على الشركة في ذلك الوقت تحديا للسلطات الاستعمارية اعتبارا لدور الملك محمد الخامس في قيادة معركة التحرير الوطني.