عاجل: الحوثيون يعلنون استهداف مقر ''الدفاع الإسرائيلية'' ورواية مختلفة لجيش الإحتلال أول لاعب يمني يشارك في الدوري السعودي للمحترفين بعد عقوبات أمريكية على بنك اليمن والكويت.. خبراء اقتصاد يحذرون البنوك في صنعاء إسرائيل تنشر قائمة أسماء أكثر من 700 أسير فلسطيني من المقرر الإفراج عنهم اغتيال قاضيين أمام المحكمة العليا في طهران وانتحار المهاجم تأجيل وتأخير الحمل قد يحرمك من الإنجاب في هذه الحالات ..تفاصيل مذهلة وغريبة قرارات مصيرية وحاسمة ..الإيرانيون ممنوعون من دخول سوريا ومصدر يؤكد إسرائيل تستبق هدنة غزة.. وزوارقها تمطر القطاع بالقذائف ومصادر تكشف حجم الدمار عقوبات أمريكية جديدة على بنك اليمن و الكويت ارتفاع مفاجئ في أسعار الوقود في عدن
رغم الفقر والفساد والمعاناة والتدهور الاقتصادي، سأظل -كمواطن يمني- أفاخر بحبي لوطني، شاكرا الله سبحانه وتعالى أن خلقني يمنيا، مستشهدا بشاعرنا المحضار رحمه الله:
حبي لها رغم الظروف القاسية رغم المحن
حبي لها أمي سقتني اياه في وسط اللبن.
يمني وأفتخر، ومبعث افتخاري باليمن أقوى من بريق التاريخ وسحر الجغرافيا وأنين الواقع وآمال المستقبل.
يمني وأفتخر؛ لأسباب أكثر من أن تعد أو تحصى، أدناها:
• اليمن أصل العرب (يعرب بن قحطان).
• الطالب اليمني من أذكى الطلاب في الخارج رغم أنه الأقل معاشا بين جميع طلاب العالم.
• اليمني مشهور بأمانته مغتربا، وبكرم الضيافة في وطنه!
• الوحدة اليمنية هي النموذج العربي الوحيد للوحدة العربية.
• لليمن أجمل مناخ في العالم من حيث التنوع.
• المجتمع اليمني مجتمع شابّ (67 بالمائة من السكان هم من فئة الشباب).
• الشعب اليمني انتشر أبناؤه في جميع أنحاء المعمورة.
• الفتاة اليمنية -عالميا- الأكثر اعتلاء للمراكز الأولى في الثانوية العامة مقارنة بالشباب.
• المرأة اليمنية أكثر نساء العالم حبا للتعليم (حديث أم المؤمنين عائشة عن نساء الأنصار).
• البساطة.
• البلد الأكثر بركة في العالم (اليمني يعيش بالقليل كما يعيش بالكثير).
• أنصار الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم.
• أهل اليمن الأرق أفئدة، الألين طباعا، الأسخى قلوبا؛ الأعظم إيمانا, دخلوا في دين الله أفواجا.
• أهل اليمن كأنهم السحاب، هم خيار أهل الأرض.
• "إذا شاعت الفتن فعليكم باليمن".
• "اللهم بارك لنا في يمننا".
• "الإيمان يمان، والحكمة يمانية، والفقه يمان".
• "نفس الرحمن من أرض اليمن".
• {فسوف يأتي الله بقوم يحبهم ويحبونه}.
• {بلدة طيبة ورب غفور}.
- نقلاً عن "السياسية"