آخر الاخبار

مؤسسة أمريكية توبخ الأمم المتحدة وتطالبها بالتوقف دورها كرهينة طوعية للحوثيين في اليمن وتدعو لنقل مقراتها من صنعاء الحوثيون يسخرون من حادثة اصطدام حاملة الطائرات الأمريكية ترومان بالبحر المتوسط ... الشركة اليمنية للغاز تكذب صحيفة الأيام وتؤكد رفع دعوى قضائية ضدها ... وتفند أشاعات تحويل 300 مليون ريال لأعمال تخريب عدن تعرف على النجم الرياضي الأعلى دخلا في العالم للعام في قائمة لا تضم أي رياضية لماذا تم.إيقاف سلوت مدرب ليفربول بعد طرده أمام إيفرتون؟ مبابي سيعود لتشكيلة فرنسا للمواجهة في دور الثمانية الصين لم تعد الأكبر بعدد السكان في العالم لماذا يهرب الشباب من الزواج في الصين بنسب مهولة؟ هل تنجح الرياض بعقد قمة بين موسكو وواشنطن... السعودية ترحب بعقد قمة بين ترامب وبوتين في المملكة في وطن تطحنه الحرب ويسحقه الانهيار الاقتصادي .. الفريق القانوني يزف خبر الانتهاء من مراجعة مسودة القواعد المنظمة لعمل مجلس القيادة الرئاسي

فرحة العيد
بقلم/ عبد الرحمن العشماوي
نشر منذ: 11 سنة و 4 أشهر
الثلاثاء 15 أكتوبر-تشرين الأول 2013 02:00 م

تسائلني بنت الكرام الأماجدِ

سؤالاً مثيراً أين نظمُ القصائدِ

أتى العيد فاصدح بالقوافي ولاتدعْ

سكوتك يطوي لهفةَ المتواجِدِ

وشنّفْ بلحن الشعرِ مِسْمَعَ ظبيةٍ

ترى في قوافي الشعر أغلى القلائد

يحرّكها الشعر الأصيلُ فتنتشي

وتجري إلى ينبوعه والروافدِ

تسائلني لم تدر أن مشاعري

إذا ما أتى عيدٌ مشاعرُ شاردِ

يصبّحه العيدُ السعيدُ ببسمةٍ

وتلطمه كفّ العِدا لَطْمَ حاقدِ

يرى في بلاد الشام قتلَ أحبةٍ

وتحطيمَ بنيانٍ وهدْمَ المساجدِ

ويُبصر في بغدادنا ظُلمَ ظالمٍ

وفي مصرَ مايُدمي فؤاد المُشاهد

وفي بورما ظلمٌ وقتلٌ وقسوةٌ

وتشريدُ أطفالٍ وترويعُ عابدِ

نعم ،عيدنا يأتي مع الفجر ضاحكاً

وفيه لنا أسمى وأغلى المقاصد

ولكنّ أوزارَ الطواغيتِ أثقلتْ

كواهِلَنا واستنزفتْ جهدَ جاهدِ

سؤالكِ لو تدرين سهمٌ أصابني

فلله ماألقاه من سهمِ صائدِ

سأفرح بالعيد السعيد تعبُّداً

وألقى مُعاناتي بدعوةِ ساجدِ

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
منصور محمد احمد السلطانوطَنِي العَليل فلا تَمتْ !!!
منصور محمد احمد السلطان
عبد الرحمن العشماويقمر...وقمر...
عبد الرحمن العشماوي
عبدالرحيم أحمدالموت لا حدود له
عبدالرحيم أحمد
يحي الصباحيعيدٌ مُبارك
يحي الصباحي
محمد بن يحيى الزايديكفاك الضيق يا رزح الشدايد
محمد بن يحيى الزايدي
مشاهدة المزيد