الرجل الثاني في حزب الله ومطلوب لأمريكا.. من هو القيادي المستهدف في هجوم الضاحية الجنوبية لبيروت؟
مسؤول حكومي :إجراءات البنك المركزي حققت أهدافها والمليشيات تحاول اصطناع بطولات وهمية
بن مبارك : 50 في المائة من الأطفال في اليمن يعانون من سوء التغذية المزمن و21 في المائة منهم يعانون من التقزم
توجيهات هامة لمجلس الوزراء .. بماذا وجه وزراء النفط والمالية ومحافظ عدن؟
مأرب: تسليم وحدات سكنية للجرحى المشلولين من أبطال الجيش الوطني
عبد الملك الحوثي يرسل وفداً رفيعاً من جماعته الى طهران لتجديد عقد الولاء مع الرئيس الإيراني الجديد والأخير يستقبله بطريقة مهينة
مصدر حكومي يتحدث عن معلومات مضللة حول الموقف من اعلان المبعوث الاممي
أغرب هدف يسعى له ترامب اذا عاد لرئاسة أميركا
العليمي يجتمع بقيادة اللجنة الأمنية بمحافظة حضرموت
هل لإيران دور مؤثر في الإنتخابات الرئاسية الأمريكية؟ ماذا قالت الإستخبارات؟
شجاني من ربا الفيحاءِ برقُ
وأوحشني لقاؤك يا دمشقُ
تمنيت الوصال وقد تمادى
وأشعل مهجتي ولهٌ وعشقُ
أحقا غوطة الفردوس دوني
ودوني من جنان الخلد شِقٌ
وهل أنا في ديار الشام أمشي
وأجنحتي لها في الجو خفقُ
سلام يا دمشق عليكِ حتى
يعودُ إليكِ بعد الظلمِ حقٌ
ألا يا دارَ كل فتى أبيً
له في صفحة العظماء سبق
ومهد الفاتنات لكل قلب
فحقك لا يضامُ ولا يُعقٌ
رضيت هواك يأسرني رقيقا
ولا يأتي لهذا الرق عتقُ
أنا وضاح جئت على غرامي
وخلفي من جيوش الحب شرقُ
كفى (بشارُ) تدميرا وقتلا
فلن يبقيك بعد اليوم سَحقُ
وقد أزف الرحيلُ فليس يُغني
دمارُ الشامِ أو هدمٌ وحرقٌ
فصنعاءُ اللتي أبرت سيوفي
لها في وجنةِ القمرين شَقٌ
تُحملُني النسائمُ من صَباها
صباباتِ لها في القلبِ عُمقُ
ففي الصندوقِ اسرارٌ وشعرٌ
وفي الصندوقِ عاطفة ورفقُ
وكم أم البنين أرى ولكن
قلوبا كالحجارة لا ترقٌ