مؤسسة أمريكية توبخ الأمم المتحدة وتطالبها بالتوقف دورها كرهينة طوعية للحوثيين في اليمن وتدعو لنقل مقراتها من صنعاء الحوثيون يسخرون من حادثة اصطدام حاملة الطائرات الأمريكية ترومان بالبحر المتوسط ... الشركة اليمنية للغاز تكذب صحيفة الأيام وتؤكد رفع دعوى قضائية ضدها ... وتفند أشاعات تحويل 300 مليون ريال لأعمال تخريب عدن تعرف على النجم الرياضي الأعلى دخلا في العالم للعام في قائمة لا تضم أي رياضية لماذا تم.إيقاف سلوت مدرب ليفربول بعد طرده أمام إيفرتون؟ مبابي سيعود لتشكيلة فرنسا للمواجهة في دور الثمانية الصين لم تعد الأكبر بعدد السكان في العالم لماذا يهرب الشباب من الزواج في الصين بنسب مهولة؟ هل تنجح الرياض بعقد قمة بين موسكو وواشنطن... السعودية ترحب بعقد قمة بين ترامب وبوتين في المملكة في وطن تطحنه الحرب ويسحقه الانهيار الاقتصادي .. الفريق القانوني يزف خبر الانتهاء من مراجعة مسودة القواعد المنظمة لعمل مجلس القيادة الرئاسي
أظهرت دراسة علمية أمريكية أن الزوج العدواني حاد الطباع والمزاج، قد يدفع بزوجته نحو الإصابة بالاكتئاب.
وقالت معدة الدراسة، الباحثة كريستين بروكس من جامعة ميسوري: "في هذه الدراسة، عدائية وحدة طباع الأزواج ارتبطت بشكل واضح بتزايد أعراض الاكتئاب بين الزوجات."
وأضافت: "كلما تزايدت حدة طباع الزوج وسلوكياته المعادية للمجتمع، كلما ازداد اكتئاب الزوجة."
وفي هذه الدراسة، راقب الباحثون مقطع فيديو مدته 20 دقيقة للحياة اليومية لـ416 زوجاً وزوجة، جرى ترميز الشريط على نوعين من السلوكيات: السلوك المعادي للمجتمع ( anti-social behaviors )، وهي للأشخاص الأنانيين، واللا مبالين،، والثاني للتصرفات العدائية: وهي للغضب والانتقادات اللاذعة والرفض، كما يندرج الصراخ في وجه الزوجة أو مقاطعتها أثناء الحديث، تحت هذا الإطار.
ودُعي المشاركين في الدراسة للإبلاغ عن أعراض اكتئاب بعد مشاهدة الفيديو.
وقالت برولكس إن النتائج تشير إلى أن معاملة الأزواج لزوجاتهم تنعكس بقوة على نفسياتهن، وأن للسلوك العدائي أو الطباع الحادة، تأثير دائم على الزوجين يستمر طيلة فترة الزواج.
وفي المقابل، لم يجد الباحثون أدلة تربط بين سلوكيات الزوجة الحادة وإصابة الزوج بالاكتئاب، بحسب الدراسة، وفي هذا الإطار عقبت برولكس بالقول: "ربما لأنهن أكثر حساسية من الأزواج، عندما يتعلق الأمر بالعنف في الحياة الزوجية."
وتصنف منظمة الصحة العالمية الاكتئاب على أنه رابع أكبر مسبب للانقطاع عن العمل في العالم، وهي ترجح أن يصبح ثاني أكبر مسبب في عام 2020.