بريطاني تشتعل و أول دبلوماسي يستقيل من الخارجية لتواطئها بجرائم الحرب الإسرائيلية الكويت على الطريقة المصرية.. و تعلن عن قطع الكهرباء وتخفيف الأحمال الحرب على غزة يكلف الاحتلال أكثر من 67.3 مليار دولار.. تحذيرات من انهيار اقتصاده أوكرانيا تقلب موازين المعارك وتحتل أراضي روسيا وتعلن تدمير جسرين في كورسك خلال أيام ألمانيا تعيش أجواء الحرب الباردة بعد الكشف عن تخريب وتنصّت ومؤامرة اغتيال مأرب برس ينشر مواعيد مباريات اليوم الاثنين والقنوات الناقلة حول العالم هل ستدافع الدول الأوروبية عن إسرائيل في حال هاجمتها إيران؟ حماس ترد على المقترح الأمريكي بشأن غزة الجيش الأمريكي: نجحنا في تدمير طائرة بدون طيار تابعة للحوثيين حكومة الانقلاب الحوثية الجديدة توجه صدمة للسكان في مناطق سيطرتها
خسرت إحدى العشائر أكثر من مليون ريال من أجل استقصاء أصلها ومتابعة نسبها، وكان سبيل العشيرة التي تسكن أرض المناهيل بمنطقة نجران إلى ذلك الاتجاه لشيوخ القبائل المشهورين بحفظ الأنساب والعلم بها للتصديق على انتسابها إلى قبيلة معروفة بجذورها بالمنطقة.
ولأن هذه العشيرة السعودية تعتبر واحدة من أكثر العشائر التي عانت في البحث عن الأصول فقد اتجه رمو
زها إلى أحد شيوخ القبائل المعروفين من قبيلة شمر للاستفادة من ختمه الذي يوصي بأنهم ينتمون إلى قبيلة في المنطقة الجنوبية.
ورغم هذا التأكيد إلا أن القبيلة مازالت تنفي انتماء العشيرة لها. وتصفهم بأنهم دخلاء حسب العرف القبلي ولا تربطها بهم أي صلة. وقد أنشأ أفراد العشيرة صندوقا ماليا دفعوا بموجبه لبعض القبائل حتى تعترف بانتمائهم للقبيلة الجنوبية، وزاد على ذلك ضياع مال كثير من شيخ القبيلة إثر تعرضه لعملية نصب محكمة من أفراد إحدى القبائل الذين ادعوا أن أحد أجداده قد قام بغزو قبيلتهم وأنهم يطلبونه دما، فما كان منه إلا أن دفع لهم مالا وهدايا تقدر قيمتها بأكثر من 100 ألف ريال ظنا منه بأنه كسب جاها قبليا بأن جده كان يغزو مثلما كانت تفعل القبائل في وقت مضى قبل 100 سنة. ورغم كل ما أنفقته العشيرة وما بذله شيخها من مال مازالت تحاول الوصول إلى ما يثبت أصولها وانتماءها إلى إحدى القبائل.