أسوأ قيمة للعملة اليمنية على الإطلاق.. أسعار الصرف اليوم في عدن وصنعاء هجمات الحوثيين لم تعد مقبولة.. مصر وجيبوتي تتفقان على العمل لضمان استعادة الأمن في باب المندب والبحر الأحمر ''إقرأ ورتل'' مسابقة قرآنية في عدن ستبث خلال شهر رمضان ''بيتنا 4 فرشات وحصيرة''.. عائلة محمد الضيف تخرج إلى العلن وتروي رحلة التخفي والأسماء الوهمية ووصيته الأخيرة لأبنه أول زيارة خارجية لرئيس سوريا.. الشرع يصل الرياض وهذه أبرز الملفات التي سيبحثها مع محمد بن سلمان الجيش السوداني يعلن سيطرته على أكبر مدينتين بولاية الجزيرة طريقة جديدة للاختراق.. لا تقع في فخ هذه الرسائل المزورة وسرقة البيانات ترمب يعلن الحرب الإقتصادية في الرسوم الجمركية ضد الصين وكندا والمكسيك للسنة الثالثة على التوالي ...أرامكو تتربع على عرش شركات العالم الأعلى ربحية زوجة الضيف تكشف خبايا رجل الظل لأول مرة ..تفاصيل
مَن يَشتَرِي الْقَلبَ إنِّي بائعٌ قلبَا ؟........... وقاتلٌ من شَيَاطِينِ الهَوى حُبَّا!
مَن يَشتَرِي الْقَلبَ والآهاتُ تعصِرُهُ ؟........والحُزنُ حين غَدا إخلاصُهُ ذَنبَا !
إنَّا نَحبُّ وفي أعمَاقِنَا خُلُقٌ .............. يرعى الذِّمَامَ ويَرعَى العَهدَ والرَّبَّا
نَسقِي الوُرودَ على أشواكِها قُبَلاً ..........ونَرتوي مِن رَحيقِ النَّرجسِ العَذبَا
ونَعشَقُ الضَّوءَ في مِصبَاحِهِ ألَقَا ........لا يَنطَفِي لا، ولا أن يُحرقَ العُشبَا
ندمتُ والحرُّ لا يَقضِي شَبِيبتَهُ ............ مع الصِّبا والصَّبايا هائمًا صَبَا
كم كان للحُبِّ تعذِيبٌ نُكاتمُهُ .........وكان ذو الحبِّ يَلقى في الهوى رُعبَا !
الوحشُ أوفَى منَ الإِنسَانِ تعرفُهُ ...............ليثــــًا ، ولكنَّه لا يُشبهُ الكَلبَا !
يُحِبُّ عبلةَ كالأفلامِ عنترةٌ .................... وعبلةٌ كم تغنت بالوفا كَذبا!
وكِدتُ لولا بقايا الصَّبرِ تمنَعنُي ......... وفُسحَةُ العُمرِ أن أقضي لهُ نَحبَا !
يا قلبُ بعتُك لاغبنًا ولا أسفًا .............عليكَ أين التي من أجلِها تَسبَى ؟
ما بالُ (بشار) بالتدمير يحكمها ............ الشامَ أشعلَ في بُستانِهِا حَربَا
يُقاتلون رَياحينًا مُخضَّبةً ................ أنفاسُها من نَسيمِ الرَّوضِ إن هبَّا
هل يأكلُ الذِّئبُ من أَبناءِ جِلدتِهِ ........... لو صار إنسانُنا في قومِهِ ذِئبَا
يقولُ زورا بأنَّ الأرضَ دولتُه .............. وكلُّ مُضطَهَدٍ أضحَى لهُ شعبَا
من يَشتري القَلبَ حتَّى لا أُعذِّبَهُ ....... لا شيءَ فيهِ فمن ذا يَشتري الكَربَا؟