''بيتنا 4 فرشات وحصيرة''.. عائلة محمد الضيف تخرج إلى العلن وتروي رحلة التخفي والأسماء الوهمية ووصيته الأخيرة لأبنه أول زيارة خارجية لرئيس سوريا.. الشرع يصل الرياض وهذه أبرز الملفات التي سيبحثها مع محمد بن سلمان الجيش السوداني يعلن سيطرته على أكبر مدينتين بولاية الجزيرة طريقة جديدة للاختراق.. لا تقع في فخ هذه الرسائل المزورة وسرقة البيانات ترمب يعلن الحرب الإقتصادية في الرسوم الجمركية ضد الصين وكندا والمكسيك للسنة الثالثة على التوالي ...أرامكو تتربع على عرش شركات العالم الأعلى ربحية زوجة الضيف تكشف خبايا رجل الظل لأول مرة ..تفاصيل إدارة ترامب تطلق نهجًا جديدًا للتعامل مع الأزمة اليمنية المليشيات الحوثية تعيد بناء الأضرحة والقبور بتقنية طائفية مريبة البحر الأحمر كان مسرح اختبار وتدريب للبحرية الأمريكية خلال الأشهر الماضي .. واشنطن تكتشف حقيقة أنظمتها
بدأت محكمة للجنايات في جنوب فرنسا أمس النظر في قضية مقتل الشابة غفران هداوي، وهي فرنسية من أصل تونسي رجمت حتى الموت في خريف 2004 على يد عصابة من المراهقين الفرنسيين
.
وكانت غفران، 23 عاما، تستعد للاقتران بخطيبها إبراهيم الذي يكبرها ببضع سنوات، حين جاءها هاتف دفع بها إلى الخروج من شقة أسرتها في مرسيليا، في العاشرة مساء، لمقابلة فتاتين استدرجتاها إلى مكان مجهول. وشاهد إبراهيم خطيبته تذهب مع الفتاتين اللتين لم يتعرف عليهما. ولم تعد بعد ذلك لحين العثور على جثتها، بعد يومين، مهشمة الرأس والجسد بضربات حجارة كبيرة، وذلك في أرض مهجورة على مشارف مجمع تجاري
.
وأسفرت التحقيقات التي كان لعائلة الضحية دور أساسي فيها عن اعتقال مشتبه فيه يدعى تيري، 17 عاما، واثنين من الشركاء. واعترف تيري بأنه رجم غفران لأنها رفضت مرافقته إلى بيته والاستسلام لرغباته. وأثارت الاعترافات نقمة وغضبا في أوساط الجالية العربية الكبيرة العدد في مرسيليا. ولدى إيداع تيري السجن تعرض للانتقام والضرب المبرح من سجناء من أصول عربية
.
وقالت منية هداوي، والدة الضحية، للتلفزيون الفرنسي أمس، إن اسم ابنتها يعني المغفرة والصفح. لكنها غير قادرة على أن تغفر لقاتل ابنتها فعلته «ولا بد للعدالة من أن تأخذ مجراها.