كاد أن يموت هلعا في مطار صنعاء الدولي.. المدير العام لمنظمة الصحة العالمية يكشف عن أحلك لحظات حياته . عاجل لهذه الأسباب تسعى إسرائيل الى تضخيم قدرات الحوثيين العسكرية في اليمن؟ إسرائيل تسعى لإنتزاع إدانة رسمية من مجلس الأمن ضد الحوثيين في اليمن وزارة الأوقاف تكرم 183 حافظاً وحافظة بمحافظة مأرب وزير الأوقاف يدعو الى تعزيز التعاون مع الدول العربية التي حققت نجاحات في مجال الأوقاف رئيس دائرة العلاقات الخارجية بمؤتمر مأرب الجامع يلتقي رئيس المنظمات الأوروبية المتحالفة لأجل السلام عاجل: غارات جديدة على اليمن المعبقي محافظ البنك المركزي يتحدث عن أهمية الدعم المالي السعودي الأخير للقطاع المصرفي ودفع رواتب الموظفين تعز: مقتل جندي وإصابة آخرين في قصف مدفعي حوثي بجبهة الدفاع الجوي اليمن تبحث عن فوزها الأول في كأس الخليج اليوم أمام البحرين وحكم اماراتي يدير اللقاء
كم بقى من العمر بعد؟
ألم تنتهي آثار ١٩١٧!
ألم يحين وقت محو آثار الإحتلال البريطاني؟
أسيزول ما تبقى من عام ٤٨؟ فقد طال صبرك كثيراً يا فلسطين!
لاتزالين بلدًا عربياً حراً ، تحرسين إخوانًا لنا سالمين .
رجالا تنبض عروقهم النخوة ، و على العهد قائمين.
هذه قضيتنا ، وخُلقنا على الصهيونية متمردين .
اصمدى يا فلسطين! فقدسنا لم ولن تكن إيلات.
حيوا على الحرية ، ظلوا في ثبات .
هلموا يا رجالنا ، لن نستسلم حتى الممات.
أبيضاني وحلو ، ماتوا بدون ما ياكلوا ، حتى لم يتبقى منهم سوى الرفاة .
أمرٌ حزين ، فقد تعدى الآلاف عدد الوفيات!
أطفالٌ ابرياء! أرامل رجال نساء و بنات ، من كل عائلة هُزّ كيانها فقدت لمتها وطلبت من الله الثبات.
عانوا بقدر ما كل منا اختار السكات .
هذه قضية الإنسانية ، لا تتنازل عن أقل ما يكون ، مثلا قاطع المنتجات!
في قلوبنا يا فلسطين!
رجالك سيظلوا صامدين!
شهدائك ، هم شهداء الإنسانية أجمعين.
بقلوبنا، نحن معكم مترابطين.
فتلک قضيتنا من آلاف السنين.
لن نصمت! لن نتراجع! لن نقف عاجزين!
على يهود الاحتلال الإسرائيلي، حان لنا قطع اليمين.
لنشب فيهم نار سچين.
أفچئتنا يا عبيدة لتحيي فينا صلاح الدين!
دُمتي حرة، دُمتي عربية، دُمتي دائماً وأبدًا فلسطين!
أولى القبلتين و ثالث الحرمين أقصاكي.
حيفا، ياڤا، بيت لحم، غزة و صفد مدنٌ عربيةٌ لنا، وبقلب الإنسانية أراكِ.
اقترب الانتقام، دم كل شهيد ملطخ في رقاب الصهيون.
أرانا الله فيهم آيات العذاب أينما يكونون.
نيازك إلهية تدمر آليات قومٍ كافرون.
فلهم هؤلاء من الله ما يستحقون .
فكتبت ريشتي النهاية هنا، و تربى أجيالنا على عداء بني صهيون.
أطفالٍ كانوا او كبار، ف حتى أطفالُنا بقلوبهم داعمين أرض كنعان في قلبِ كل إنسان.
دمتي حرة عربية يا فلسطين!