مجلس شباب الثورة: 11 فبراير لم يكن مشروعا عائليا ولا مناطقيا بل مشروع وطني مستمر والاستبداد إلى زوال مهما طال أمده عاجل : المملكة الأردنية تلغي اتفاقية وقعتها مع المليشيات الحوثية بعد اكتشاف انتحال قيادي حوثي هوية الشرعية حفل تكريمي ل 800 طفل وطفلة من المشاركين في مشروع النور المبين للحافظ الصغير على المسرح السبئي بمحافظةمأرب الجيش الوطني يفشل كافة عمليات التسلل الحوثية بمحافظة مأرب ويكبدها خسائر في القوة والعتاد. مركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية يدشن موقعه الإلكتروني الجديد طهران تخشى الضغوط القصوى لترامب وتعلن استعدادها للتفاوض مع واشنطن بشرط واحد الموقف السعودي الرافض لتهجير الفلسطينيين وأثره على التطبيع الدولار يقترب من 2300.. آخر تحديث بأسعار الصرف مساء اليوم وزير الاوقاف بمكة المكرمة يكرم المشاركين في المسابقة القرانية للعسكريين بالسعودية حزب الإصلاح: ''ثورة 11 فبراير نجحت في تحقيق انتقال سلس للسلطة وما حدث بعدها انقلاب''
قالت مصادر مطلعة في وزارة الإعلام السورية إن وزير الإعلام السوري الدكتور محسن بلال اتصل بمسئولين قطريين لوضعهم في أجواء "الإساءة " التي صدرت من إعلامي قناة الجزيرة أحمد منصور خلال حواره مع عبد الكريم النحلاوي أحد أبرز أركان الانفصال بين سوريا ومصر الأسبوع الماضي حيث قال منصور "كلاما مهينا بحق الشعب السوري".
وأوضحت المصادر أن الوزير بلال تحدث إلى وزير الثقافة القطري حمد بن عبد العزيز الكواري في هذا الموضوع هاتفيا الاثنين ما أستوجب تجاوبا وتفهما من الوزير ا كواري وأن منصور "سيعتذر من الشعب السوري في الحلقة المقبلة من برنامجه شاهد على العصر".
وكانت صحيفة الوطن السورية شبه الرسمية أكدت في عددها الاثنين إن "إعلامي محطة "الجزيرة" المعروف أحمد منصور تجاوز حدوده المهنية في برنامجه "شاهد على العصر"، بل تمادى موجها الإهانة للشعب السوري دون استثناءات، وذلك في خلفية حواره مع عبد الكريم النحلاوي أحد رموز انفصال الوحدة بين سوريا ومصر القرن الماضي".
وأضافت الصحيفة "لم يكتف منصور في حواره مع النحلاوي بشتم الشعب السوري الذي سارع "لتقبيل حذاء عبد الناصر" على حد تعبيره، بل تابع واصفا هذا الشعب بأنه "عاطفي وبينضحك عليه"، وهو كلام لا يجوز أن يمر وخاصة على قناة لديها ميثاق شرف صرعت الدنيا به".
وطالبت الصحيفة السورية بتطبيق ميثاق الشرف الإعلامي بقولها "بعد كلام منصور السالف الذكر، بات لابد من تطبيق ميثاق الشرف هذا ليس فقط على مراسليها الصغار، بل أيضا على أعمدتها الذين لا يجدون حرجا في شتم شعب كامل من على منبرها".