تفاصيل عرض الهلال الضخم للتجديد مع سالم الدوسري تفاصيل مذهلة ونتائج قوية.. 3 أكواب من هذا المشروب تحميك من الأمراض العقلية الكشف عن أهم ما سيوقع عليه ترامب من أوامر فورية التنفيذ في يومه الأول راصد الزلازل الهولندي يعود من جديد ويحذر من كوارث مخيفة في تركيا وإيران تعرف على ثروات ملياديرات العالم زادت تريليوني دولار في 2024 الجيش السوداني يتقدم في مناطق جديدة والدعم السريع يستهدف الخرطوم هدايا تذكارية وشهادات تخرج للأسيرات: إبداع جديد من حماس أبو عبيدة يلقي خطاب النصر ويعلن: معركة طوفان الأقصى دقت المسمار الأخير بنعش الاحتلال وغيّرت المعادلات قبائل أبين تحذر عيدروس الزبيدي : قادرون على انتزاع حقوقنا والوقوف ضد أي قوة تحاول المساس بأمن واستقرار أبين ست جهات حكومية يمنية تبدا سلسلة إجتماعات مع صندوق النقد الدولي في عمّان
مأرب برس - خاص
العلاقات اليمنية-الليبية، تمر -هذه الأيام- بأفضل واروع صفحاتها ومحطاتها..فقد دعمتها -مؤخرا- الزيارة الودية التي قام بها، رجل الخير والاعمال الانسانية.. حضرة الشاب النبيل/ سيف الاسلام القذافي ..نجل الزعيم معمر القذافي .
وكانت له، وللشعب الليبي الشقيق، من خلال هذه الزيارة المباركة، لمسة طيبة، تضاف الى سلسلة الجهود الانسانية العظيمه، للشعب والقيادة الليبية ..فقد عودتنا مثل هكذا زيارات اخوية، على تجاوز كل ما يقال هنا وهناك ، تشكيكا بهذه العلاقات الرائدة ، في المنطقة!!.
وما يؤسف له- فعلا- ان تقرأ (مقالا) لأحد الصحفيين المستجدين على مهنة( البحث عن الحقائق) وفي صحيفة اهلية اسبوعية؟؟..وقد حاول الاصطياد منها-اي من تلك العلاقات- خدمة لبعض رموز العمالة لهذا( البلد) او تلك( الجهة) ؟؟ ..لا لشئ، بل للاساءة -غير المباشرة- لتلك الجهود الملموسة، نحو علاقات اكثر رحابة واتساعا وانفتاحا، بين البلدين العربيين الشقيقين (اليمن وليبيا)..ويبدو ان هناك (أجراء) يعملون لصالح ذواتهم اولا.. ومن ثم لتلك الجهات او البلدان، من اجل زرع بذور الشقاق والخلاف، في طريق علاقات( يمنية -ليبية) اكثر تجدرا وقوة ورسوخا ..؟؟..ولا يقوم بهذه المهمة، اللااخلاقية، إلا (المستفيدون) من هكذا اعمال تخريبة، تمس صميم العلاقة الممتازة، بين القيادتين والشعبين العربيين، في كل من ليبيا واليمن!!.
فإلى اولئك المشككين والمرجفين و(الانتهازيين) والعملاء( المأجورين).. لا نملك إلا القول: ستظل العلاقات( اليمنية -الليبية) في احسن وافضل واروع محطاتها وصفحاتها التي يحاولون تلطيخها بمداد اقلامهم المأجورة؟؟.