البنك المركزي يطرح ثالث مزاد لبيع 30 مليون دولار أول وفد من روسيا منذ سقوط الأسد يصل سوريا وهذه أبرز التطورات هجوم بطائرة مسيّرة يستهدف مدنيًا في شبوة بمليار و300 مليون يورو.. أفضل لاعب بالعالم إلى الدوري السعودي حرب طاحنة وإقالة نائب وزير الدفاع في الأوكرانيا.. تفاصيل الحوثيون في مواجهة مسلحة قادمة تهدد بإقتلاعهم ومعهد أمريكي يناقش تداعيات انسحاب السعودية من حرب اليمن يمنيون معتقلون في سجون الأسد: حقائق مفقودة خلف جدران الظلام الجيش السوداني يحقق تقدما قويا في الخرطوم ويسيطر على مواقع استراتيجية ميليشيات الحوثي تستحدث مواقع عسكرية جديدة تشق الطرقات وتدفع بالتعزيزات الى جنوب اليمن مرتزقة من 13 دولة يشاركون في الحرب بالسودان نهبت 27 ألف سيارة وسرقوا و26 بنكاً وقوات الدعم السريع تدمر المعلومات والأدلة
وقفتُ....
على شرفة الشوق,
أطوي المسافات, لحنًا
يبدد هذا الغروبْ.
على ضفةٍ, للحنين انكفأتُ
أكفّر بعض الخطايا
وبعض الذنوب.
وكانتْ عصافيرُ حبي تغنّي
وكنتُ على ما تغنّي
أذوبْ.
دعيني أحبٌك
دعيني أذوبْ.
دعيني أحبُك حتى السماء
تموتُ.....
وحتى ذبولِ البشر.
دعيني أحاصر فيك الظلام,
وأذبحُ في وجنتيك القمرْ
دعيني ألملم ضوء النجوم
حنينًا, لكي لا يجفَ السهرْ
أموتُ على وقع شوقي إليك
ويحيي عذابي, أنينُ الوترْ
أريدُ بك: الوردَ أن لا يذوب
وأجرحُ بالعطر, كفّ القدرْ
لماذا إذِ الشوقُ يغتالني؟
يغطّي جروحي, غبارُ السفرْ
ألستِ التي توقظين الوجود
بإيماءةٍ, تنزلين المطرْ؟
أعيدي إلى زهرتي ثغرها
وردّي لعينيّ, ذنبَ البصرْ
وعودي لقلبي جروح الحياة
ولمّي على بعضه, ما انكسرْ
أنا فيك شلال حبٍ يفيض
وأصداء لحنٍ تذيب الحجرْ.