رسائل دول الخليج من العاصمة دمشق لسوريا وللعرب وللمحور الإيراني المليشيا تجبر طلاب جامعة ذمار على إيقاف الدراسة للإلتحاق بدروات طائفية وعسكرية تشمل التدرب على الأسلحة المتوسطة والثقيلة تعرف على الأموال التي سيجنيها ريال مدريد في حال تتويجه بكأس العالم للأندية 2025؟ أول دولة أوروبية تعلن تقديمها الدعم المالي لسوريا توكل كرمان : الشرع يدير سوريا وفق الشرعية الثورية وتشكيل حكومة شاملة بُعَيْدَ سقوط نظام الأسد نكتة سخيفة خمسون قائداً عسكريًا سوريا ينالون أول ترقيات في الجيش السوري شملت وزير الدفاع.. مأرب برس يعيد نشر أسماء ورتب القيادات العسكرية 1200 شخصية تتحضر للاجتماع في دمشق لصناعة مستقبل سوريا .. تفاصيل عاجل الإنذار الأخير ... واتساب سيتوقف عن العمل على هذه الهواتف نهائياً أجهزة الأمن بمحافظة عدن تلقي القبض على عصابة تورطت بإختطاف النساء ...تفاصيل صحيفة هآرتس: الاتفاق السعودي الحوثي معضلة أمام إسرائيل في حربها ضد الحوثيين ... قراءة تل ابيب لمشهد الحسم العسكري المتأرجح
قتل مسلحون في بغداد "خليل الزهاوي" ، أحد أشهر الخطاطين في العالم الإسلامي، فيما يعتقد أن مقتله يعود لأسباب طائفية. وكان الزهاوي ، وهو سني وله لوحات م
شهورة لأسماء الصحابة ، خارج منزله في حي بغداد الجديدة من العاصمة العراقية حين نصب له مسلحون كمينا وقتلوه.
وحسب هيئة الإذاعة البريطانية، فقد نقلت جثته إلى منزله في محافظة ديالى ليدفن هناك. وقد قام الزهاوي بتعليم الطلاب من مختلف أنحاء العالم العربي مهنته، وكان يقال في العراق إن أي طامح للنجاح في المهنة عليه أن يمر عليه كطالب.
ويعتبر مقتله ضربة قاسية جديدة تتلقاها الأوساط الثقافية في العراق، تضاف إلى الاغتيالات التي طالت العلماء والأطباء والأكاديميين. ويتعرض السنة في العراق خاصة أصحاب الكفاءات والشهادات العلمية لحرب إبادة طائفية على أيدي فرق الموت وجماعات الشيعية الموالية لايران.