الحوثيون يحولون المدارس إلى معسكرات تدريب .. ومسيرات النفير العام تتحول الى طعم لتجنيد الأطفال خيار الانفصال يعود مجددا ...حلف قبائل حضرموت يعلن رفضه لنتائج اجتماع مجلس القيادة الرئاسي ويهدد بالتصعيد مجددا قوات الجيش الوطني تفتك بالمليشيات الحوثية جنوب مأرب.. حصيلة الخسائر عاجل.. رئيس حزب الإصلاح يلتقي قائد قوات التحالف العربي .. تفاصيل الاجتماع منظمة دولية تتهم إسرائيل بممارسة جرائم حرب في اليمن وتوجه دعوة للمجتمع الدولي جامعة العلوم والتكنولوجيا بمأرب تقيم اليوم العلمي الأول لطب الأسنان بمأرب باحثة إسرائيلية متخصصة بالشأن اليمني تقول أن الحوثيين قد يُشعلون حربًا جديدة وتكشف عن صعوبة تواجه اسرائيل في اليمن الأمم المتحدة تطلق خطة استجابة لجمع 2.47 مليار دولار لتلبية الاحتياجات الإنسانية في اليمن حرصًا منها على مبدأ الشفافية.. وزارة الأوقاف اليمنية تعلن استرداد 15 مليون ريال سعودي تمهيداً لإعادتها إلى الحجاج السعودية تدخل عالم التصنيع المطور وتوقع اتفاقية تاريخية مع الصين
سهى عرفات، الارملة الثرية لياسر عرفات، تورطت مرة اخرى: فقبل نحو شهر غادرت على عجل تونس وانتقلت للسكن في جزيرة مالطا وذلك بعد أن أصدر الرئيس التونسي زين العابدين مرسوما يسحب فيه جنسيتها. وأبقى القصر الرئاسي طي الكتمان خروج سهى وابنتها زهوة العاجل من البلاد.
في الماضي قالت سهى في مقابلة صحفية ان الرئيس بن علي وزوجته ليلى نشرا رعايتهما عليها حتى قبل وفاة ياسر عرفات في 2004: "هم اص
دقائي الاكثر ائتمانا، والرئيس بن علي يجد وقتا لاستضافة زهوة في مكتبه كلما لاحظ انها في مزاج عكر أو قلقة".
أما الان فقد تغير الوضع. فقد صرح مصدر سياسي في تونس أمس بان "سهى عرفات فقدت كل حقوقها الادبية والمادية في تونس". وأغلب الظن يدور الحديث عن الفيللا الفاخرة التي وضعت تحت تصرفها والاعمال التجارية التي أدارتها في الدولة مع شريك محلي مقرب من عائلة الرئيس.
وعلمت "يديعوت احرونوت" بان مغادرة سهى ترتبط بشبكة العلاقات الوثيقة التي تطورت بينها وبين نسيب الرئيس التونسي، شقيق زوجته ليلى. وفي أعقاب النشر عن الخطبة السرية – نسيب الرئيس متزوج من امرأة اخرى – هددت سهى برفع دعوى تشهير ضد "كل ناشري الثرثرة عديمة الأساس"، وادعت بشدة بأن العلاقات هي "مجرد تجارية".
سهى لا يمكنها أن تعود الى فرنسا حيث كانت تسكن من قبل بسبب التحقيق الذي يجري ضدها هناك على نقل ملايين الدولارات التي تعود الى أجهزة السلطة الفلسطينية الى حساباتها البنكية الخاصة.