آخر الاخبار

استعدادات مكثفة لموسم حج يحظى بخدمات متميزة وفق أعلى معايير الراحة رئيس الأركان يصل الى المنطقة العسكرية الأولى بسيئون في مهمة رسمية هل حان الوقت لتنفيذ سيناريو تصفية عبدالملك الحوثي في اليمن كما حصل لحسن نصر الله؟ .. معاريف تتسائل تعرف على أسرع الخطوات وابسطها للتخلص من الوزن الزائد السيارات التركية تجتاح أوروبا وتحتفظ بالمركز الأول للعام الثامن عشر وزير الخارجية الإماراتي يقدم قائمة من الوعود لوزير الخارجية السوري .. تفاصيل تصريحات تركية نارية تتوعد قسد في سوريا ..نهايتكم باتت وشيكة الإنذار الاخير قبل الحرب... المبعوث الأممي يصل صنعاء لإبلاغ المليشيات الحوثية برسائل صارمة ويضعهم أمام حقيقة الموقف الدولي.. السلام او الحرب حملة عسكرية مدججة بالأسلحة مدعومة بالمدرعات والأطقم وفرق الزينبيات .. مليشيا الحوثي تختطف مواطنا بالعاصمة صنعاء بعد حصار منزله والعبث بمحتويانه جاهز الأمن والمخابرات الحوثي يعترف بإختراق المخابرات السعودية لمواقعم الحساسة ويتحدث عن اسقاط خلية تتبع اجنده دولية

ثَورَةُ الحَزَنِ
بقلم/ يحي الصباحي
نشر منذ: 11 سنة و 6 أشهر و 7 أيام
السبت 29 يونيو-حزيران 2013 05:41 م

من بين آلام العناء تُولَدُ ثُورَةُ الحَزَنِ

في سِجننا الكبير نُصارع الزمن

نُعلِنُها

نحن هنا

نُساق من زِمامنا إلى غياهب الظُلَم

نُعلِنُها

نحن هنا

نُداس من أعناقنا

تُصنع من لحومنا مائدة الكلاب

لكننا رغم كِمام فيهنا

نعصر من دموعنا كأس سموم

ومن دمائنا حمم

وصبرنا لَغَّم

ومن لظى صدورنا تولد ثَورَةُ الحَزَنْ

ومن صميم الكبرياء نطلق من نحيبنا

صرخات كل من تجرعوا كأسَ العناء

نُعلِنُها

نحن هنا

سنصنع السهام من قيودنا

ونقذف الحمم

من أرفع القمم

وكلنا عزيمةٌ وكلنا شيم

نَنزَعُ عَنْ طريقنا معالي الدُمَى

وكل صناع الدُمى

ومن يُحرك الدُمى

من يزرع الأشواك في طريقنا و يقتل الذمم

ومن رُبا الإباء

نخاطب الزمن

بأن من يدوسنا

ومن يحول بيننا وبين أحلام لنا...حَتماً سيدفع الثمن

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
منصور محمد احمد السلطانحالمتي تعز
منصور محمد احمد السلطان
عبد الرحمن العشماويمِصْرَ الأبيَّهْ..
عبد الرحمن العشماوي
منصور محمد احمد السلطانالعائدون إلى الوطن
منصور محمد احمد السلطان
عبد الرحمن العشماويبرقيَّة إلى فلول مصر
عبد الرحمن العشماوي
السفير/الدكتور عبدالولى الشميريفي محكمة الشعر
السفير/الدكتور عبدالولى الشميري
مشاهدة المزيد