أول لاعب يمني يشارك في الدوري السعودي للمحترفين بعد عقوبات أمريكية على بنك اليمن والكويت.. خبراء اقتصاد يحذرون البنوك في صنعاء إسرائيل تنشر قائمة أسماء أكثر من 700 أسير فلسطيني من المقرر الإفراج عنهم اغتيال قاضيين أمام المحكمة العليا في طهران وانتحار المهاجم تأجيل وتأخير الحمل قد يحرمك من الإنجاب في هذه الحالات ..تفاصيل مذهلة وغريبة قرارات مصيرية وحاسمة ..الإيرانيون ممنوعون من دخول سوريا ومصدر يؤكد إسرائيل تستبق هدنة غزة.. وزوارقها تمطر القطاع بالقذائف ومصادر تكشف حجم الدمار عقوبات أمريكية جديدة على بنك اليمن و الكويت ارتفاع مفاجئ في أسعار الوقود في عدن ترامب يقتحم واشنطن اليوم السبت لبدء احتفالات تنصيبه
خسرت إحدى العشائر أكثر من مليون ريال من أجل استقصاء أصلها ومتابعة نسبها، وكان سبيل العشيرة التي تسكن أرض المناهيل بمنطقة نجران إلى ذلك الاتجاه لشيوخ القبائل المشهورين بحفظ الأنساب والعلم بها للتصديق على انتسابها إلى قبيلة معروفة بجذورها بالمنطقة.
ولأن هذه العشيرة السعودية تعتبر واحدة من أكثر العشائر التي عانت في البحث عن الأصول فقد اتجه رمو
زها إلى أحد شيوخ القبائل المعروفين من قبيلة شمر للاستفادة من ختمه الذي يوصي بأنهم ينتمون إلى قبيلة في المنطقة الجنوبية.
ورغم هذا التأكيد إلا أن القبيلة مازالت تنفي انتماء العشيرة لها. وتصفهم بأنهم دخلاء حسب العرف القبلي ولا تربطها بهم أي صلة. وقد أنشأ أفراد العشيرة صندوقا ماليا دفعوا بموجبه لبعض القبائل حتى تعترف بانتمائهم للقبيلة الجنوبية، وزاد على ذلك ضياع مال كثير من شيخ القبيلة إثر تعرضه لعملية نصب محكمة من أفراد إحدى القبائل الذين ادعوا أن أحد أجداده قد قام بغزو قبيلتهم وأنهم يطلبونه دما، فما كان منه إلا أن دفع لهم مالا وهدايا تقدر قيمتها بأكثر من 100 ألف ريال ظنا منه بأنه كسب جاها قبليا بأن جده كان يغزو مثلما كانت تفعل القبائل في وقت مضى قبل 100 سنة. ورغم كل ما أنفقته العشيرة وما بذله شيخها من مال مازالت تحاول الوصول إلى ما يثبت أصولها وانتماءها إلى إحدى القبائل.