ثنائية نونيز في اللحظات الأخيرة تمنح ليفربول الفوز 2-صفر على برنتفورد بلاغ لكل شركات الطيران العالمية بمنع نقل اي إسرائيليين او ايرانيين الى دمشق تفاصيل محادثات احمد الشرع مع محمد بن زايد .. إسرائيل تتحدث عن خطة دفاعية لانسحابها من غزة وزارة التعليم العالي والبحث العلمي تدشن امتحانات المفاضلة لمنح التبادل الثقافي للعام الجامعي 2026 - 2025م بجامعة إقليم سبأ وزير الأوقاف يستقبل وفدًا من الإدارة السورية الجديدة بمكة المكرمة ويتلقى دعوة لزيادة دمشق تكريم الرائد الكشفي علي حشوان في الملتقى الكشفي الدولي الثالث في الكويت تكريم أوائل طلاب مدارس النازحين بحافظة مأرب عدن: الصحفي ''أحمد ماهر'' يغادر سجن ''بئر أحمد'' سيء الصيت بعد فترة طويلة قضاها في زنازين المجلس الإنتقالي تفاصيل عرض مغري قدمه الهلال السعودي للمصري محمد صلاح
-1-
هي ...
بكارة الفجر الموشوم
بجمر انتظاره
بنفسجية ... هي ...
يعانق الشمس حلمها
وطن للعشق
اذا استهل
واكتملت دورته
وان احكم الليل قبضته
وتجشأت المدينة قُبحها
كنت قمراً ...و ناراً
( اذا جاشت العاصفة )
-2-
حين قايضتِ القصر
\أوجاع الشارع \
وقاسمتِ الارصفه عفتها
شرح المدى الفضي صدره
وأضاف :
هنا يلفظ الليل أنفاسه
والصوت المبحوح
ومن خاصرتي ابتداء النهار
لكِ أيضا ....
منح البحر بعض اسراره
ومضى
لا تعجبي
نحن كذلك سيدة الحزن
وانت كنتِ في حياتنا
اختصار المسافة زوراً
الى ضفةً النهر الحالم
حيث تنضح المدينة
عُهر ثقافتها
احتواء النبع
واغتيال الفارس المبجل
-3-
في خضم العاصفة
قراءت الحزن
فاتحة النصر
ورميتِ في الريح
حصاة السؤال
حينها...
اكتسب العمر لونه الاخر
وأُلفيَت المشيئة
صلصال على راحتيك
-4-
في خضم العاصفة
هم البداية
والنهاية....
نفاياتها الطائره
قال البحر...
للتجمهر مساره
والفحولة شرطها
وللمشاعل لغة أخرى
شفرتها أنت
وهموا أوراقها المحرقة..
-5-
بعد العاصفة
عاد الاخضر لون الاشياء
وغدا الجفن انكسارات خزاء
*مهندس وكاتب
Alshaibani51@gmail.com