كاف يعلن الموعد النهائي لقرعة الكونفدرالية ودوري أبطال إفريقيا
«إي إس سبورت» تكشف عن هوية جديدة لتعزيز السياحة الرياضية
حركة «حماس» تعلن رفضها الكامل لكل مطالب إسرائيل بخصوص نزع سلاحها
خطة ترامب لغزة خيار مستحيل.. الغارديان: تسخر من موقف الدول العربية بسبب ضعفها التاريخي بشأن فلسطين
مقتل وإصابة أكثر من 9 الف مواطن يمني بسبب ألغام المليشيات الحوثية
انهكوه تعذيبا وأهملوه طبيا ...وفاة أسير في سجون المليشيا التي يشرف عليها عبدالقادر المرتضى
توكل كرمان: الإعلان عن حكومة موازية في السودان إقرار بهزيمة وسقوط مشروع اسقاط البلاد
ندوة سياسية تناقش أدوار ثوار11 فبراير في الحفاظ على منظومة الدولة ومقارعة الانقلاب
رئيس الإمارات يُبلغ أمريكا موقف بلاده من تهجير الفلسطينيين
السودان: الجيش يسيطر على محاور استراتيجية ويحاصر المليشيات في القصر الرئاسي
كشفت منظمة أمريكية تعمل في مجال الديمقراطية والانتخابات أن الرئيس اليمني علي عبدالله صالح طلب منها لعب دور الوسيط مع أحزاب المعارضة في بلاده لإقناعها بالعودة إلى طاولة الحو
ار بشأن تشكيل اللجنة العليا للانتخابات والتي ستتولى التحضير وادارة الانتخابات النيابية المقبلة.
ونقلت صحيفة "البيان" الاماراتية عن مدير المعهد الوطني الديمقراطي الأمريكي في صنعاء بيتر ديمتروف قوله:" ان الرئيس صالح طلب من المدير الإقليمي للمعهد في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ليس كامبل أن نخرج من الدور الذي نؤديه في اليمن الى دور آخر وهو أن نلعب دور الوسيط للحوار بين الحزب الحاكم وأحزاب المعارضة باعتبار أن اللغة أصبحت محمومة ومحتدمة ما بين الجانبين".
وأضاف ديمتروف نقلا عن صالح قوله:" إنه في الوقت ذاته كانت الأمور الملحة حينها موضوع تشكيل اللجنة العليا للانتخابات بشكل متوازن ما بين المؤتمر الشعبي وأحزاب المشترك. أقول أحزاب المشترك لأنه شئنا أم أبينا هم الأحزاب الفاعلة في الساحة كأحزاب معارضة".
في سياق متصل، قرر حزب المؤتمر الحاكم في اليمن ترشيح أمينه العام المساعد يحيى الراعي لرئاسة مجلس النواب خلفا للشيخ عبدالله بن حسين الأحمر الذي توفي قبل نحو أسبوع.
وصرح مصدر برلماني مسؤول في الكتلة البرلمانية لحزب المؤتمر الحاكم ان "الحزب قرر في اجتماع لكتلته البرلمانية ان يكون يحيى الراعي الأمين العام المساعد للحزب ونائب رئيس مجلس النواب مرشحه لرئاسة البرلمان خلفا للشيخ الأحمر، الرئيس السابق لحزب التجمع اليمني للإصلاح ذي الاتجاه الإسلامي المعارض