اغلاق جميع محلات ومنشآت الصرافة في مناطق الشرعية.. حل أم دليل عجز الحكومة في انقاذ العملة؟
9 إيرانيين يقعون في قبضة قوات المقاومة الوطنية غرب اليمن.. تفاصيل
ركلة جزاء صحيحة لم تحتسب.. منتخبنا يخسر من أوزبكستان في أولى مبارياته في نهائيات كأس آسيا للشباب
الشرع يستهدف كبار رجال الأعمال الموالين للأسد... تفاصيل
محمد صلاح يحطم رقما قياسيا جديدا في الدوري الإنجليزي
مجلس عزاء بمأرب بوفاة المناضل السبتمبري محافظ عمران الاسبق يحيى بن عبدالله العذري
الهلال الأحمر… توجيه شاحنة محملة بـ 7 عيادات للأسنان إلى اليمن
اتفاق على إنشاء قاعدة روسية على البحر الأحمر
تقييم الحوادث يفند اتهامات ضد التحالف في اليمن
استعدادات البطولة الرياضية الوفاء ل مأرب تكتمل بمشاركة 12 محافظة
دِمشقُ تَلْقَى بُغَاةَ العَالم الآنا
تلقى نُصَيْرِيَّها البَاغِي و إِيرَانا
تلقَى شَياطِينَ حِزبِ اللَّاتِ أَرسَلهُم
كَبيرُهُم نَاصِراً بالظُّلمِ شَيطَانَا
دمشقُ تصْرخُ : هذا وقتُ مَلْحَمةٍ
كُبرى فَلا تَمنَحُونِي اليَومَ خُذلانا
يا مُسلِمونَ دُخَانُ الرُّعبِ يَحْجِبُني
عنكمْ و قدْ أشعَلَ البَاغُونَ نِيرَانَا
ثَالُوثُ غَدْرٍ أَتَى في لَيلِ سَكْرتِكُم
مُفجِراً من لظَى الأحقَادِ بُركانا
لَنْ تسْلمُوا منهُ إِنْ دَكَّتْ جَحَافِلُهُ
حَصنِي وهدَّتْ منَ البُنْيانِ أرْكانا
دمَشْقُ تصرُخُ يا مِلْيارَ أُمَّتِها
وقدْ رأَتْ من جيُوشِ البَغْيِ طُوفَانَا
الحَربُ تَطحَنُ أرْضَ الشَّامِ ما تَركَتْ
سَهلاً ولا جَبلاً فيها و مَيْدَانا
دِمَشْقُ تَلْقَى عَدُواً لا خَلاقَ له
يفُوحُ غَدْراً و أحْقَاداً وأَضْغَانا
يهْوَى دِماءَ الضَّحايَا فهوَ يَشْربُها
كأساً يَشِنُّ بِها الغَاراتِ سَكْرانا
سَفكُ الدِّماءِ أَصيلٌ في عَقيدتِهِ
بِها يُقرِّبُ للطَّاغُوتِ قُربَانا
لا يَرحمُ الطِّفلَ من قتْلٍ ولا امرَأةٍ
ولا يُقِيمُ لـمعنَى العَدلِ مِيزَانا
دِمشْقُ تصْرُخُ :أينَ الـمُؤمِنونَ بِما
أتَى بهِ الـمُصطَفَى شَرْعاً و قُرآنا
أينَ الَّذينَ يَرَونَ الحَربَ دَائرِةً
هَلَّا أَعَارُوا نِداءَ الحَقِّ آذَانَا
دِمشْقُ تحْلِفُ أَيْماناً مُغَلَّظةً
أنَّ الحَقيقَةَ أقْوَى من دعَاوَانَا
تقُولُ وهي تَرى أبْطَالَ نُصْرَِتها
يُواجِهُونَ اللَّظَى شِيْباً و شُبَّانَا
يامَنْ لَبستُم ثِيابَ الصَّمْتِ عَارِيةً
أَجسَادُكُم ، أبْشِروا بالذُّلِّ عُنوانا
أبْطَالُ ملْحَمَتِي الكُبرى قدْ امْتَشَقوا
سُيُوفَهم ومَضُوا في الدَّرْبِ فُرسَانَا
إِمَّا انْتِصارٌ لهُ فِي الأُفْقِ جَلْجلَةٌ
أو الشَّهَادَة نَلقَاها و تَلْقانَا
إنْ كَانَ موَلاكُمُ الغربُ الَّذِي لَعِبتْ
بكُم أباطِيلُهُ فاللهُ مَولانَا