قطر تطالب المجتمع الدولي لإخضاع منشآت إسرائيل النووية
جبهة حريب جنوب مأرب تشتعل.. العمالقة تعلن الحاق خسائر فادحة بالحوثيين وتجبرهم على الفرار
أمير غالب.. أول يمني في تاريخ أميركا عينه ترامب سفيرا للولايات المتحدة لدى دولة الكويت
في يوم المرأة العالمي.. تقرير حقوقي يكشف بالأرقام انتهاكات الحوثيين بحق نساء اليمن منذ يناير 2017
آخر المستجدات من سوريا
لأول مرة… الأردن وسوريا والعراق وتركيا في اجتماع عاجل يناقش التعاون الأمني في عمان
نصائح لا غنى عنها للأم المرضعة خلال رمضان.. الإفطار واجب بهذه الحالة
وزارة الإعلام السورية تحدد للمرة الأولى دولة تقف وراء أحداث الساحل الدامية
الكشف عن تفاصيل نجاح جديد للمقاتلة التركية قزل إلما في اختبارات الطيران
الكشف عن ضبط كميات من الأسلحة والذخيرة بأوكار فلول النظام السابق في اللاذقية
تنطلي حيلة إيران بادعاء الطهر من التخابر مع الكيان الصهيوني بتقديم قربان والقاء تهمة الجاسوسية على قائد فيلق القدس اسماعيل قاني، وحقيقة الأمر أنهم مجندين كنظام لدى الماسونية العالمية والصهيونية بدأ من رأس نظام الولي حتى أصغر موظف فيه.
والمشكلة أننا نتناقل ما يسربوه لنا من مطابخهم وكأنه سبق إعلامي لتضيع حقيقة عمالتهم الجمعية في عروضهم المدسوسة ليظهروا أن الخيانة حدثت من فرد واحد وبذا تنطلي علينا الخدعة، وبغباء قل نظيره نبرئهم وننقل ما يريدون إيصاله للآخرين عبرنا ككتاب وإعلاميين عرب.
حتى الآن العرب يقيسون إيران بمقاييسهم المؤدلجة ذات الثوابت الأخلاقية المتضمنة المبادئ والقيم والمثل بينما لها مقياس آخر فيه: مصالحهم مقدمة على ما سواها، وخيانتهم لا قعر لها وسفالتهم لا تمنعها سدود ولا حواجز، وكذبهم وتدليسهم لا سقف له، وينظرون للبشر لديهم كالماشية ولا كرامة للإنسان.