ذيل طهران في لبنان يتحدث عن طريقة رد الحوثيين على أسرائيل تفاصيل مكالمة هاتفية بين الرئيس العليمي ورئيس فرع حزب المؤتمر بمأرب الشيخ عبد الواحد نمران الداخلية السعودية تعلن إعدام يمني تعزيرا وتصدر بياناً توضيحيا عن السبب انتهاء جولة مفاوضات القاهرة بين العدو الإسرائيلي وحماس.. هذا ما وصلت إليه ضحيتها العشرات من الطلاب..المليشيات تتسبب بحادثة مأساوية في إحدى المدارس بضواحي صنعاء - أسماء مليشيات الحوثي تعترف بمصرع ثلاثة من ضباطها أحدهم ينتحل رتبة عميد الإمارات تعترف رسميا بحركة طالبان وابوظبي تستقبل سفير أفغانستان عاجل .. الرئيس هادي يغادر الرياض الى الولايات المتحدة الأمريكية بمعية طبيبه الأمريكي الخاص تحذير جديد وعاجل من المركز الوطني للأرصاد والإنذار المبكر .. فيضانات وسيول وعواصف بتمويل كويتي. .. افتتاح مدرسة ثانوية للبنات بمحافظة مأرب بكلفة 330 ألف دولار
الزملاء في " مأرب برس " تحية وبعد ، فكما وعدتكم فأني أكتب رأيي بموقعكم الرائع في هذه الأسطر .
ستبقى " مأرب برس " بعد انقضاء عامها الأول في عالم الصحافة الاليكترونية شمعة تتوهج بضوء الحرية الصحافية التي ننشدها جميعا في بلادنا ، فالحقيقة تتعرض للمضايقة والحرية في التعبيير تتعرض للاختناق في اليمن ، ومع ذلك روح المقاومة التي تقوم بها مواقع اليكترونية يمنية تظل الشمعة التي تضيء لنا طريق التغيير الذي ننشده .. ويظل موقع مأرب برس من بين أفضل المواقع جرأة في الطرح والنقد المباشر ، ليس لان القائمين عليه يتميزون بشجاعة مهنية عالية ، بل لانهم أبناء لهذا الوطن وشباب ثواق للتغيير للخروج بالصحافة اليمنية من التقليدية الى المهنية والاحتراف المرتبط بتوصيل الحقيقة للقراء ، بعيدا عن حسابات المصالح الشخصية او المحاباة في إخفاء المعلومة عن القراء .. فالمهني الحقيقي هو الذي يسبق المصلحة العامة قبل المصلحة الشخصية .. وهذا ما عرفته عن موقع " مأرب برس " الذي يعكس إصرار الشباب في التغيير، وصمودهم في مواجهة قمع السلطة التي لا تريد الا إعلاما يسبح بحمدها .. أتمنى أن لا يغير موقع مأرب برس مساره كصوت عال للحرية والكلمة الصادقة مهما عانى من مضايقات او تهديد بالإغلاق .. فالقارئ سيتفهم إغلاق موقع رفض الخنوع لأوامر السلطة ، ولكنه -اي المواطن --لن يغفر لموقع قبل الركوع واستسلم للمغريات مهما بلغت المبررات ، وهذا ما لم لا نريده من مأرب برس ولن أتخيله أصلا ، لان" مأرب برس " خرج عملاقا مثله مثل السد العظيم .