مؤتمر الحوثي في صنعاء يعلن براءته من أحمد علي عبدالله صالح ويحسم قرار فصله من قيادة الحزب خوفا من الاغتيال مجددا.. ترامب يحتمي خلف الزجاج المضاد للرصاص حزب الإصلاح يناقش كيفية الحفاظ على أصالة وقيم التراث المهري الصحفي جمال أنعم: مأرب أصبحت القلعة الحصينة المعول عليها حماية أحلام اليمنيين ثلاث قضايا رئيسية بحثها مبعوث الأمم المتحدة الخاص باليمن مع السفير السعودي آل جابر وسفراء الدول الخمس الكبرى يرافقها اسطول المدمرات.. حاملة طائرات أمريكية ضخمة تصل الشرق الأوسط.. هي الثانية وسط تصاعد التوتر في المنطقة مصدر خاص يكشف لـ ''مأرب برس'' تفاصيل وملابسات إحتجاز 5 بحرينيين في محافظة مأرب ومعلومات جديدة عنهم ساديو ماني ''اتحادي'' والنصر يوافق بشرط واحد المهرة.. هذا ما تم ضبطه بحوزة عدد من المهربين بعد عملية تتبع دقيقة واشتباك مسلح من خلف زجاج مقاوم للرصاص.. ترامب يحذر من ''حرب عالمية ثالثة''
لقد وجدت مطلب الأخ الرئيس : علي عبدالله صالح , فقد قال المذكور آنفاً يوم الجمعة الماضية بتاريخ : 25/3/2011م أنه ليس راغباً في السلطة ولن يتنحى عن الرئاسة حتى يتأكد من الذي سيتقلد زمام الأمور ومقاليد الحكم في بلدنا الحبيب اليمن , ولن يسلم السلطة إلا إلي أيدي أمينة , فبدأ الناس يدوكون صباحهم ومسائهم ليجدوا المرشحة الوحيد {أمينة} , لعلها تكون اسم على مسمى , فقلبتُ القنوات وتصفحت المواقع الإلكترونية بما فيها موقع التواصل الاجتماعي { face book } بحثاً عن المرشحة {أمينة} فوجدتها ... نعم وجدتها .
إنها :
1.تسليم 7 ألوية كاملة بعدتها وعتادها للقاعدة بمدينة جعار محافظة أبين .
2.محاولة حرق البنك الأهلي بالمكلا .
3.تسليم الحوثيين معسكرات الأمن بصعدة .
4.إخلاء المعسكرات من الأمن خاصة في حضرموت .
5.تفجير لغم أرضي بمنطقة شحير بالمكلا .
لكي يقول لأمريكا -فهو لا يخاف من اليمنيين – إنني إما أن أكون حاكماً لليمن أو فسوف تأتي القاعدة , الحوثيون , الانفصاليون , ويسيطرون على البلاد , وقد قال ذلك صراحاً .
ألم يقل ((إن الحوثيين يطمحون إلى إقامة دولة مذهبية شيعية في شمال الشمال (محافظة صعدة), وأن الإخوان المسلمين يتطلعون إلى إقامة دولة "الخلافة" في مثلث المناطق الوسطى في اليمن (تعز وإب والحديدة), وتنتظر القوى القومية والماركسية للحصول على جزء من هذه الكعكة، ولو في نطاق مديرية واحدة تنفرد فيها بالحكم وتصدير ثورتها التحررية وتعميمها على كل المنطقة العربية.)) .
والذي يظهر لي بأن الأخ الرئيس يعتبر نفسه القادر الوحيد لحماية هذا الشعب العظيم وأنه لايوجد بديل غيره .
إن الرئيس بدأ يلفظ أنفاسه الأخيرة ولا يعي مايقول فمرة يقول يريدونني أن أرحل سأرحل , ومرة يقول يريدونني أن أرحل فيرد على نفسه يرحل من ؟!! .
إخواني لابد أن نتكاتف في هذه الوقت وأن نكون صفاً واحد ضد الرئيس ونظامه الفاسد , ونقول له ارحل ... هيا ارحل .