آخر الاخبار

سجناء العراق بين جدران الموت والإعدامات الطائفية ... بلا قيود تفتح ملف المجازر الصامته مأرب: وزارة الشباب والرياضة تدشن البرنامج التدريبي لعام 2025م تستهدف تأهيل شباب13محافظة. أول توجيهات رئاسية للبنك المركزي.. استعدادات لعزل البنك المركزي بصنعاء وسحب السويفت ونقل مقار البنوك الى عدن أول رد إيراني على تصنيف ترامب للحوثيين كمنظمة إرهابية سفير اليمن بالدوحة يجري مباحثات لإطلاق مشروع طموح لتدريب معلمي اليمن ورفع كفاءاتهم بدعم قطري ويبشر بتدشينه قريبا عاجل : إشهار مؤتمر سقطرى الوطني بقيادة القحطاني .. رسائل للمجلس الرئاسي والسلطة المحلية ومأرب برس ينشر قائمة بقياداته العليا الرئيس العليمي يبدأ أول خطوة في الإجراءات التنفيذية لقرار تصنيف الحوثيين منظمة ارهابية الحكومة اليمنية تعلن موقفها من قرار تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية وزير الخارجية السوري: نستلهم سوريا الجديدة من رؤية السعودية 2030 ماذا يعني تصنيف ترامب للحوثيين منظمة إرهابية أجنبية؟

عناد الفقية : أخذته العزّة بالإثم!!
بقلم/ فيس To فيس
نشر منذ: 12 سنة و 10 أشهر و 14 يوماً
الجمعة 09 مارس - آذار 2012 04:46 م

Marmarah Miracle

الدكتور فيصل القاسم يقول على صفحته :

(لا يسع المرء إلا أن يضحك كثيراً وهو يرى بعض الجماعات التي ما زالت تعيش في عصور ما قبل التخلف وهي تتشدق بالعزة والكرامة والحضارة. فعلا هزلت)

__________________

أعتقد أنّا أعطيناه قدراً أكثر و أكبر مما يستحقه و هذا جزائنا الذي نستحقه ... بالفعل أن هذا فيصل القاسم منحط أخلاقياً و مغرور و تافه .

هل أصبح و سيصبح موضوع القات في اليمن ( بغض النظر عن موقفنا منه ) سلّماً للأنذال حتى يجدوا متسعاً لهم في التحقير و الشتم و الإستهزاء بشعبنا ... !!

هل أصبح لزاماً على الشعوب التي عاشت أو تعيش عصور الظلم و الدكتاتورية إجباراً أن نسميها شعوباً ذليلة و مهانة و عديمة الحضارة و الوجود ... أي يأس هذا و تهميش و إقصاء و تحقير !! اذا كان نعم فكيف تثور هذه الشعوب و تضرب أروع الصور في الثورات و لا علاقة لذلك بنتائجها ؟؟

أصبح الشعب اليمني " يتشدق " بالعزة والكرامة والحضارة في نظر هذا الحقير ... بمعنى أنه عكس ذلك تماماً !

فما عكس هذه الكلمات ( العزة والكرامة والحضارة ) التي يجب أن يتّصف بها شعبنا بنظره ؟

هذا الشخص لا يعي ما قاله و ما يكرره بأقوى قولاً منه ... كان هناك من يداقع عنه عندما قال الشعب السكران 24 ساعة و ما علم حينها أن ذلك الرجل يملأ قلبه الحقد و الغل و الغرور ... فكيف يردّ عليه ؟