أبرز مواصفات Galaxy Z Flip6 الجديد من سامسونغ
الموعد والقنوات الناقلة لمواجهة إنجلترا وإسبانيا في نهائي "يورو 2024"
وزير الصحة بحيبح :البلاد تشهد حاليا ًحالة طوارئ حادة يحتاج فيها 18مليون شخص للرعاية الصحية
صحيفة صهيونية تكشف كواليس محادثات الدوحة بشأن المفاوضات مع "حماس"
انقطاع بث كافة القنوات التلفزيونية التابعة لمليشيات الحوثي الإرهابية في صنعاء
هل تنسف تصريحات الحوثي المعادية للسعودية جهود السلام الحالية؟.. تقرير
الإدارة الأمريكية تضع قواعدها العسكرية في جميع أنحاء أوروبا في حالة تأهب قصوى ومعلومات استخبارية تربك واشنطن
خبير اقتصادي يزف للمليشيات نبأ صادم بشأن قرار مركزي عدن بإلغاء تراخيص 6 بنوك
الماجستير بتقدير امتياز في العلوم العسكرية لقائد اللواء 143 العميد ذياب القبلي
في ظل هيمنة الذكاء الاصطناعي..توقعات مذهلة ومخيفة يكشف خفاياها أحد خبراء التكنلوجيا.. كيف ستكون حياتنا خلال السنوات القادمة؟
سِرُّ معركة شبوة لخّصتهُ اليوم واقعة أو جريمة الدّوس بالأحذية الإماراتية والبيادات المنتصرة على عَلَم الجمهورية اليمنية في قلب عتق!
هل عرفتم الآن السبب الحقيقي للمعركة يا شباب البلاد؟ لاسبب آخر حقيقياً للمعركة في شبوة سوى إسقاط هذا العَلَم ..
عَلَم الجمهورية اليمنية ..
عَلَم اليمن الكبير! لاتَتُوهوا يا شباب أو تتوهّموا سبباً آخر للمعركة!
لقد رأيتم بأُمّ أعينكم!
الذين أحرقوا الجيش الوطني بصواريخهم وهو على مشارف عدن وقبلها ضربوا الجيش مراراً وهو على مشارف صنعاء في نِهْم ، وعلى ذروة جبل العروس في تعز ، وعلى تلال العَبْرِ في حضرموت، هُمْ أنفسهم الذين ضربوا الجيش اليوم في شبوة بعشرات الصواريخ! إنها الإمارات أيها العالم! الإمارات التي تحرق الجيش الوطني بصواريخها منذ سبع سنوات الإمارات التي تضرب اليمن الكبير وتضرب الجمهورية في قلبها!
الإمارات التي تريد تقطيع اليمن وتقسيمه وتمزيقه وتجويعه تغض السعودية طرفها وتتواطأ معها الإمارات التي تحتل جزيرة سقطرى وتتحكم في أبنائها لا أعرف كيف سمح رشاد العليمي بضرب جيشه بصواريخ الإمارات؟ ..
كيف سكت على إهانة عَلَم الجمهورية اليوم والدوس عليه ببيادات الإمارات وأزلامها!
إنّ قيمتك يادكتور رشاد من قيمة عَلَمِك ولذلك ، فإن الإمارات لم تدُس على العَلَم فقط ، بل داست على مجلسك القيادي أيضاً! حزبيو اليمن متشابهون مثل مُعلّبات الصلصة!
السياسي اليمني يُقدّس حزبه وزعيمه وأمينه العام وقريته ودرهمه ورياله ووظيفته لكنه لا يُقدّس عَلَمَ بلاده! السياسي اليمني يُغلّبُ هواه الحزبي بعقل صرصارٍ تائه لاروح صقرٍ مجنّح ، ويسخر درجة التفاهة من على سرير غفلته أو كرسي مقهاه من كل قيمة بينما يحترق الأبطال المغمورون في الميدان دفاعاً عن الجمهورية واليمن الكبير! أقولُها بملء فِي ..
لاحزب لي! حزبي هو اليمن الكبير واستعادة الجمهورية من براثن الإمامة! لن أغيّر جِلْدي حتى لو نزعوه عن لحمي!