الدكتوراه بامتياز للباحث احمد الحربي من الأكاديمية العربية للعلوم الإدارية والمالية والمصرفية بالقاهره اللجنة العسكرية والامنية العليا تلتقي برئيس مصلحة الأحوال المدنية ومدير الحقائب المتنقلة الجيش الوطني بمحافظة مأرب يوجه ضربات موجعة للمليشيات الحوثية.. والطيران المسير يدمر معدات وآليات ثقيلة ويوقع إصابات في صفوف الحوثيين المليشيات الحوثية تصعد عسكريًا على جبهات مأرب وتعز .. تفاصيل البرهان من القيادة العامة للجيش السوداني: التمرد الى زوال والقوات المسلحة في أفضل الحالات تزامناً مع ذكرى اغتياله..صدور كتاب عبدالرقيب عبدالوهاب.. سؤال الجمهورية" اجتماع برئاسة العليمي يناقش مستجدات الشأن الإقتصادي وتداعيات تصنيف الحوثيين منظمة إرهابية الحوثيون ينفذون حملة اختطافات لموظفين أممين في صنعاء والمبعوث يتفاوض معهم في مسقط مطار في اليمن يستأنف رحلات جوية مباشرة إلى مصر بعد توقف دام 10 سنوات شائعات بعودة ماهر الأسد إلى سوريا تجعل ''فلول النظام'' يخرجون من جحورهم ويرفعون صور بشار
سيهوي إلى أسفل السافلين *** ويَحْرُمُ حتى عليه الكلامْ
إذا الشعبُ شاء تنحي الرئيسْ *** ومَنْ حولَه من جليسٍ خسيسْ
فما هي إلا اعتصامةُ يومٍ *** فيرحل في شر حالٍ بئيسْ
إذا الشعبُ شاء رحيل الفسادْ *** وأن يتولى شؤونَ البلادْ
فمن حقه أن يحاسبهم *** حسابا عسيراً وسبعاً شدادْ
إذا الشعبُ شاء اقتلاعَ العروشْ *** وقرر بعدهم أن يعيشْ
فلا أرضَ تحميهمُ أو سماءْ *** ولا أمنَ يحرسهم أو جيوشْ
إذا الشعبُ شاء رقيَّ الوطنْ *** وإخمادَ ما أيقظوا من فتنْ
وأن يرفعوا الرأسَ بين الأممْ *** تشير الأيادي لشعب اليمنْ
شبابٌ وأنعم به من شبابْ *** إذا ما أراد فما مِنْ صعابْ
يدك الطواغيت في ساعةٍ *** ويصفع كبرهم بالتراب
أقبل من تحت أقدامكم *** تراباً رفعتم به هامكم
صمدتم ولم تنكثوا عهدكم *** وصارت بلادي تباهي بكم
أمِنْ حق شعبي أن يغضبوا *** سفيهٌ بقصرهمُ يلعبُ
يعيث به الأبُ أو اِبنُه *** وأموالنا عندهم تُنهبُ
هم اتخذوا أرضَنا مزرعةْ *** عليٌ ومِنْ حوله أربعةْ
وولّى عَلَى الشعب أبناءَه *** كأنّ العبادَ عبيدٌ معَهْ
فديتُكَ يا شعبُ!! كم ذا صبرْ *** عقوداً على غِلمَة المؤتمرْ
يقول: أليس بهم من رشيد؟! *** فما من رشيدٍ وما من عُمرْ!!
هو الزحفُ خطوتك القادمةْ *** لتقتلع العصبةَ الحاكمة
عقوداً على صدرنا جاثمة *** هو الزحف غضبتك العارمة
غداً سيقادُ ذليلاً إليكْ *** وبالأمس كان سليطاً عليكْ
ليوقن من جاءنا بعده *** بأن الرئيسَ أجيرٌ لديك