هدف قاتل يعبر بإنجلترا إلى نهائي كأس أمم أوروبا على حساب هولندا
تفاصيل المعارك في غزة… غارات على عدة مناطق في القطاع وقصف مدفعي يستهدف مخيم النصيرات
أميركا تسمح بشحن قنابل تزن 500 رطل لإسرائيل ..تفاصيل
أول دولة عربية تعمق تعاونها الأمني مع إسرائيل في صفقة المليار دولار
أسعار النفط ترتفع لليوم الثاني وسط انخفاض المخزونات الأميركية
أبرز مواصفات Galaxy Z Flip6 الجديد من سامسونغ
الموعد والقنوات الناقلة لمواجهة إنجلترا وإسبانيا في نهائي "يورو 2024"
وزير الصحة بحيبح :البلاد تشهد حاليا ًحالة طوارئ حادة يحتاج فيها 18مليون شخص للرعاية الصحية
صحيفة صهيونية تكشف كواليس محادثات الدوحة بشأن المفاوضات مع "حماس"
انقطاع بث كافة القنوات التلفزيونية التابعة لمليشيات الحوثي الإرهابية في صنعاء
لقد أسمعت إذ ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي كتب الكثير عن حال الطلاب المأساوي والمعاناة التي يعانوها ومهما كتبنا فالمعاناة اكبر من أن توصف ولكن هناك كثير من القضايا التي لابد من أن تلقى اهتماما كبيرا وقد غفل الكثير الكتابة عنها أما ترون حال السفارة ومنظرها العام والمقرف إذا جاز التعبير أريد
أن أتطرق إلى أكثر من موضوع فكثيرة هي المواضيع التي سوف تفتح ... هناك موضوع خطير يترك علامات استفهام كثيرةموضوع لابد ان يطرح للنقاش هل من نتعامل معهم دبلوماسيون حقا؟؟ هل هؤلاء هم من يمثلون اليمن ؟؟ أهؤلاء هم واجه الوطن في الخارج؟؟ هل هذا وضع خاص لدبلوماسيينا في السودان فقط أم أن كل الدبلوماسيين كذلك ؟؟ هل من تبعثهم وزارة خارجيتنا الموقرة القصد منه تحسين الوضع أم عتبارات أخرى لا علم لنا بها ؟؟ أم أنها الكفاءة ووالله لا أرى أي أثر للكفاءة .. يا حكومتنا يا وزارة خارجيتنا يا من بيدهم القرار بالله عليكم ألم تجدوا إلا هؤلاء ؟؟ أين الحاصلين على المؤهلات وهم كثر أين الرجل المناسب في المكان المناسب ؟؟ أين من يستطيع أن يمثل اليمن بشكل لائق يجبر الآخرين على احترامنا ؟؟ كيف ننتظر من العالم أن ينظر ألينا بعين الاحترام ودبلوماسيونا في المطارات ينتظرون حقائب السجاير كي يبيعوها ..أين الرقابة على هؤلاء ابعثوا بأحد عيونكم التي ملأت كل مكان ليراهم في المطار بذلك الشكل المهين لكل يمني . ليذهب أي منكم أو من عيونكم لكي تصدقوننا فالأمر معروف وواضح وجلي .. دبلوماسي ينتظر شنطة
السجاير وآخر ينتظر شنطة القات وآخر شنطة الموبايلات وآخر ... وآخر..ووو.. أم إن عيونكم تتعامى أم أنكم تتغاضون عنهم أما يكفيهم الستة الآلاف دولار وبدل السفر وبدل البنزين وبدل الأثاث وبدل السكن وبدل كل شيء ... برأيي فهم لا يستحقون كلمة لقب دبلوماسيين فهي بعيدة منهم كل البعد بل يستحقون لقب تجار
الشنطة.. أرجو منكم يا وزارة الخارجية أن تناقشوا هذا الموضوع باهتمام فلكي نكون شعب محترم ولكي نجبر الآخرين على احترامنا لابد أولآ أن يكون لنا دبلوماسيين يرفعون الرأس فهم وجه اليمن في الخارج.. وإذا كان الله قد ابتلانا بهم فأرجو أن تصرفوا عربية لكل دبلوماسي لكي يبيع سجائره أمام بوابة المطار
ونكون شاكرين لكم …
*طالب يمني في السودان