من هي الموظفة المغربية الشجاعة التي كشفت تواطؤ الشركة التي تعمل بها ''مايكروسوفت'' مع الإحتلال الإسرائيلي؟ وماذا عملت؟
ادراج خطة الاحتياجات التنموية ومشاريع البنية الاساسية لليمن في اجتماع وزاري عربي طارئ
تراجع أسعار النفط عالميًا لليوم الثالث على التوالي
الأضخم في العالم.. الصين تبني مصنعاً للسيارات أكبر من مساحة سان فرانسيسكو
أمر مخيف يثير القلق في ليفربول.. صلاح أصيب بـ العمى
صفقة معادن موسعة تطل ثانية وفد أوكراني يتوجه إلى واشنطن ..تفاصيل
إسرائيل تكثف غاراتها شرق غزة.. وتقصف خيمة للصحفيين
الولايات المتحدة تستعد لشن عملية برية ضد الحوثيين
قرار أمريكي مفاجىء ومباشر يمس سوريا في الأمم المتحدة
عروش عمالقة التكنولوجيا تتهاوى.. خسائر فادحة بقيمة 23 مليار دولار لزوكربيرغ وبيزوس وماسك جراء رسوم ترامب
قراء المتنبئون، وإخوانهم المنجمون .. ومحللي الطلاسم .. انه وبعد الربع الأول من العام 2007 سيصبح الخبز والروتي والكدمة مثل حبة الأسبرين وقد يزيد حجما .. مساويا له في ( الوزن ) معادل له في ( الزرط ) مناقض له في الفائدة والتأثير . وان بنية ( بشر اليمن ) ستتحول من حجمه الفعلي ، إلى حجم يتعذر معه قياس أو وزن هذا الإنسان . وحتى علم ( اللوغارتيمات ) سيعجز من وضع نضم وأبعاد لهذا الكائن البشري . وعندها سوف يطلق علينا علماء الاجتماع صفة ( كائن شبه بشري ) والداروينيين وأنصارهم صفة ( الطفرة المتراجعة ) على أساس هم نظروا إلى الإنسان نتيجة ( طفرة ) ..
كان يوجد بشر من امة ( محمد.ص.) فاعلين ومنتجين على مدار القرون من عمر البشرية الصالحة .
وقد لا يتقبلنا بقية بشر هذا الكون .. من التعايش معهم ، أو حتى النظر إلينا بعين الرحمة والإنسانية .!! مادام كان راضيا .. عن كل صغيره وكبيرة لما كان يسمى ( جرعه تجر جرعه ) .
الذي استأنس كل الزيادات في قوته اليومي .. وغلاء المعيشة المخيف ..
هي من حكاية وطن .. تجذرت فيه كل أنواع الحكايات .. ومن أساطير وخرافة الأشياء .. تنهش في جسد المواطن اليمني .. كل يوم صباح من بسمته وتفاؤله.. تفاؤل أصبح يقضيه عند كل( ساعة سليمانية ) من خيال ورسم حدوده وخططه لليوم التالي . ويسترسل بأفقه البعيد الأشكال .. والأوزان .. والألوان ، ويختلط عليه شكل ووزن ( الكدمة والروتي والخبز ) وأيهم نفعا أو ضررا من الخميرة الكيماوية التي أضرتنا ونشرت في أجسادنا ، بوادر من مرض السرطان ، وأمراض أخرى قد لا يفهمها أطبائنا الذين في غالبيتهم اكتفوا ماتحصلوا عليه من معارف طبية ، وقد أصبحت ( موضة قديمة ) عند بشر شمال الكرة الأرضية ، واكتفوا في ( قتل .. ) وقتهم بتخزين آفة اليمن المزمنة ( القات ) ، وما يتبعه من بعده عند البعض من حك الرأس ونتف الشنبات وضرب الأطفال الأبرياء .. ولكمة بين عين الزوجة ، للقضاء على وهن الجهاز العصبي ، لكي ( يسخسخ ) ...
وعند استرسال الفرد اليمني الميمون بين ثنايا هذا الكون .. محاولا استحضار جن ( سليمان ) لفك طلاسم ( الحكومات المتعاقبة ) التي دأبت على ضخ ( الفيتامينات ، والجرعات الزائدة ) الخالية من ( الكلسترول والمواد المسرطنة ) لأجل سلامة المواطن والحفاظ على رشاقته المألوفة ، وقوامه العملاق ، من غابر الأزمان .!!!!! هي معضلة أصبحت ملازمة ، بل ومتممه للخيال السابق ، الذي نهش جسده وذهنه وجهازه العصبي .. المساير لكل تغيير في عملية الهبوط والصعود .. وان كان من المستحيلات السماوية أن يحدث هبوط في حياتنا .. والمصطلح اكبر من قوتنا وهمنا الأزلي اليومي ، المصحوب بدموع الصمت ، وانين الفقراء والمحتاجين ، وصرخة الشباب والخريجين من المؤسسات التعليمة المختلفة ، والهائمين على سراب الوعود ، واليوم المشهود ، إذ هم على الأمل نحو الأفضل لمنتظرون .
فهل سيصبح حجم الخبز ، معادلا لحبة ( الفاليووم ) او حبة العدس البلدي أم الوجبة القادمة هي الضربة القاضية .!!؟؟؟؟
إننا لناظروه لقريب .. وللحكاية سطور واساطير أخرى ..