حدث ينتظر بايدن الليلة قد يحدد مصير ترشّحه للرئاسة
6000 سيارة تدخل يوميا مدينة تعز.. مسئول عسكري يكشف طبيعة الوضع بعد شهر من اعلان فتح الطريق والإجراءات المتبعة
لإستخدمها في الحرب على غزة.. أمريكا توافق على شحن قنابل تزن 500 رطل إلى إسرائيل
قراءة تحليلية لقرارات البنك المركزي اليمني.. كيف سيتأثر بها الحوثيين؟ وهل تعالج مشكلة انهيار العملة؟
لقاء الرئيس العليمي بسفير دولة الإمارات
العليمي يستقبل ''عبده شريف'' ويشيد بدعم بريطانيا لليمن في 5 مجالات
موعد نهائي كأس أمم أوروبا بين اسبانيا وانجلترا
''لا تسافر إلى اليمن''.. لماذا حذرت واشنطن رعاياها ''الأمريكيين اليمنيين'' من السفر إلى اليمن وخاصة مناطق الحوثيين وسقطرى وثلاث محافظات أخرى؟
بيان هام لمحور تعز يكشف حقيقة ما حدث في الشقب ويدحض مزاعم الحوثيين
اقتحامات إسرائيلية جديدة في الضفة الغربية واشتباكات في نابلس والخليل
كشفت دراسة يمنية امس الأحد عن تفشي ظاهرة العنف ضد الأطفال في اليمن وبخاصة الذين يتعرّضون للاعتداء الجنسي، مشيرة الى أن الإساءات لا يتمّ التطرق إليها.
وبيّنت الدراسة التي نشرتها وكالة الأنباء اليمنية الرسمية 'سبأ' ونفذها المجلس الأعلى للأمومة و الطفولة بصنعاء، أن نسبة 94.4' من إجمالي الطلاب تعرّضوا للعنف والإساءة في طفولتهم.
وأظهرت الدراسة التي أجريت في أربع محافظات هي أمانة العاصمة، وتعز، وعدن والحديدة، وشملت طلاباً من الفئة العمرية 19 - 24 عاماً، أن الإساءة الجسدية احتلت المرتبة الأولى بنسبة 84 '، فيما جاءت الإساءة الجنسية بالمرتبة الثانية بنسبة 42' من إجمالي العينة، وجاءت إساءة الإهمال بنسبة 28' وتلتها الإساءة الانفعالية النفسية بنسبة '20.
وبيّنت الدراسة، التي تعدّ الأولى من نوعهـــــا في اليمن، أن الفــــئة العمرية من 6-12 سنة، هي أكثر الفئات تعرّضاً للإساءة بمختــــلف أشكالها حيــــث يكون الأطفال في مرحلة عمرية لا تؤهّلهم للدفاع الكافي عن أنفسهم.
وأشارت الى أن الفئة العمرية من 13 سنة وما فوق، تعرّضوا للإساءة الجسدية والضرب بالعصا بدرجة عالية بنسبة 66.5' للذكور و49 'للإناث، إلى جانب الركل وقرص الأذنين واللطم في الجدار.
وتضمّنت الإساءة الجنسية الإيذاء بعبارات لفظية نابية وجنسية تخدش الحياء إلى جانب السب والشتم والتشبيه بالحيوانات بنسبة 80 ' وكذا الملامسة الجسدية والتقبيل بطريقة مريبة وغير لائقة والاغتصاب.
أما الإساءة الانفعالية (النفسية والإهمال)، فقد شملت إهمال الأهل والمربّين بقصد أو من دون قصد ومن دون مبالاة أحياناً، مما يــؤثر على سلوك الطفل ويعرّضه لمخاطر كثيرة.