قيادي حوثي في إب يقطع شارعًا عامًا ويبني وسطه بحماية قيادي آخر قادم من صعدة وتعاون الوكيل المروعي- صور القبض على قاتل المواطن الشرعبي في تعز وابنة الضحية تعبر عن مشاعرها تفاصيل مفاجئة بعد أن اعتنقت الإسلام من أجله.. هل انفصل بنزيما عن صديقته قد يغير حياتك.. اكتشف أعراض مذهلة لاتتوقعها لنقص فيتامين D تفاصيل لم تكن تعرفها من قبل ...العلاقة بين الجرثومة وسرطان المعدة07 يومان ودمار مرعب قد لٱ تصدق.. تعرف على أسوأ حريق بتاريخ أميركا بعد هجوم مباغت والسيطرة .. انفجار المواجهات في الخرطوم رونالدو يكسب مبالغ فلكية من مقابلاته التلفزيونية الجيش السوداني يعثر على أسلحة إماراتية في ود مدني بعد طرد الدعم السريع الجيش السوداني يقلب موازين المعارك ويعلن عن انتصارات كبيرة ويستعيد عاصمة الجزيرة
جئت لأكتب لك فلم أجد قلماً ..
فبريت عظمة من عظام صدري..
فلم أجد حبراً ..
فغمستها بدماء قلبي..
فلم أجد كلمات غير هذه الكلمات :
إلى من رأيت فيها بعد الظلمة شمسي،،
إلى من هي يومي و غدي و أمسي ،،
إلى التي حبها غير معالم حسي،،
أقول لك بهتافي .. بصمتي ،، بهمسي ،،
وداعاً أيا دفعتي الغالية
وداعاً لكل من علمنا و أرشدنا،،
وداعاً لمن بخفي لطفه داعبنا،،
وداعاً لمن برحابه صدره استقبلنا،،
و لكن ...
رغم الفراق المحتوم
ستظل ذكراكم ناراً تذكي العقول قبل القلوب...
همسة وداع لكل طلاب و طالبات الدفعة (21) بكلية الطب – دفعة الآرك الحبيبة...
همسة وداع لكل دكتور كان على ليل الصعاب ضيائنا ،،
وداعاً.. وداعاً.. وداعاً،،
و في الجنة إنشاء الله مرتقبنا.
إليكم هذه الهمسة ..لتدق في ناقوس الوجدان .
.لكل من شاركنا حلو و مر الصعاب.. و من دفع بنا للأمام تحية إجلال و تقدير لآبائنا و أساتذتنا الكرام و لجميع من بذل جهدا معنا .. من أرقه نومه و أطال التعب بدنه ..هنيئا لك فما هي غير أيام و تحلو لنا الذكرى :
1- هـل يـكون الـلقاء بـعد سنيـن أم تُرانا نعانق المستحيلا
2- و لمـن نتـرك الحلا و الحكايا و لمن نترك الكلام الجميلا
3- و الهموم الـتي سقتك إلينا سوف تبقى لنا عليك دليلا
4- الفراق الذي بكيت عليه عاد يـبكيني عليك طويـلا
5-سألتنا الفصول منذ غبت عنها أين من كان واحةً و نـخيـلا
6- أين وجه الضياء هل ثَمَّ وجـهٌ أم ترانا هنا أضـعنا السبيلا
7- كم سُـؤلـنا بـحـبه فأجبـنا لن يُعيدَ الزمان يوماًً جميلا
8- أيهـا الـراحل الودود سلاماً فكثيرُ الكلام باتَ قليلا
و الآن سأختم كلماتي
لا أسف يبدو و لا خجل
هذه الأيام سأدفنها
لكن بذكراها سأحتفل...