تحرك سعودي مفاجئ و عاجل لرفع العقوبات عن سوريا.. تفاصيل ترامب يسعى إلى تصفير العداد و ترشيحه في لولاية ثالثة.. هل يمر باقتراح تعديل دستوري من هي أربيل يهود التي أشعلت خلافاً جديداً بين حماس وإسرائيل تهديد جديد لليمن: استخدام الأدوية كأداة لتمويل الحوثيين رئيس الوزراء: عيدروس الزبيدي له موقف متقدم بخصوص القضية الجنوبية وأكد انه مع المجلس الرئاسي في معركته ضد الحوثيين عاجل : الجيش السوداني يعلن السيطرة على مصفاة نفطية كانت تغطي نصف احتياجات السودان لقاء قبلي واسع لأبناء وقبائل شرعب بشأن ماتعرض له مدير وكالة سبأ بمأرب جرائم متصاعدة في إب.. حرائق حوثية تلتهم سيارة مغترب وأحد الشقق التي يسكنها نساء وأطفال دعم سياسي امريكي من إدارة ترامب لرئيس الوزراء احمد بن مبارك رئيس هيئة أركان الجيش السوداني يعلن عن نصر استراتيجي من مقر القيادة العامة...ويكشف عن نقطة تحول حاسمة للشعب السوداني
التحرك على الخط السريع وبدرجة عالية من السرعة للخارجية البريطانية والامريكية والفرنسية بعد أن وصلت قوات الشرعية إلى أقرب نقطة من ميناء الحديدة عبر شارع ال 90 من خلال اللواء الثالث عمالقة وباقي الألوية تجاوزت وسط المدينة مع انهيار متسارع لمليشيات الحوثي..بدأ الضغط الدولي من ثلاثي القطب العالمي. الأمريكي (واشنطن.لندن.باريس.) تحت مبرر إنقاذ ميناء الحديدة من الدمار وبدمارها ستحرم نصف العالم من الغذاء وحاجات الحياة..في وقت هذة الميناء ليست الوحيدة باليمن ولا تحتاج إصلاح أكثر من أسابيع إعادة مع تقدم التكنولوجيا في الآلة المستخدمة.وميناء عدن والمكلا يغطي هذا الفراغ والمبرر الثاني لهذا الثلاثي الدولي إنسان ماسبق من قتال ولمساحة ثلثي المدينة غير مؤثر إنساني إلا عند الاقتراب من لحظات الإنتصار بإسقاط الميناء وكل المدينة..وعليه الهدف الأساسي هو ماكان ليأخذوا الميناء في دين الملك يعني بعد تحريرها ولكن مقابل توقيف الحرب أن تبقى الميناء تحت إدارة دولية ويخرج الحوثي والشرعية من المدينة والميناء مع حفظ ما وجه الحوثي ولاشرعية للشرعية بسط السيادة على ميناء الحديدة.بهذة الطريقة عكس لو أخذتها بالحسم العسكري والحوثي يجر ذيل الهزيمة..وعندها أي طرف إقليمي يحاول يبسط بالقوة سيادتة على الميناء سيتحول بنظر اليمنيين إلى محتل ومستعمر لليمن.ليس الا وانقاذ الميناء كي لاتقع بيد الشرعية للخوف على تدميرها أو لاتضل مدعاة للشرعية بأنها محتلة من قبل طرف ما ..لو أخذت بدون مبرر..والثالوث الدولي جادين بالعودة للحوار.ولكن من يضمن اجراء الحوار على أسس الحوار المعتمدة.؟؟؟ فهل سيلحق الميناء تنازل اخرعن احد ثوابت الحوار تحت مبرر.لكي ينجح الحوار..؟وكان يفترض بعد رفض الحوثي للحوار مرارا وتكرارا..وبعد تقدم كبير للشرعية وتفوق عسكري واضح على مليشياتة بأن تستكمل السيطرة على الحديدة بمينائها..وتتوقف الحرب في باقي جغرافية المحافظة فقط وليس بكل الجبهات والذهاب للحوار..