آخر الاخبار

التخفي والسرعة والتوجيه.. ما الفرق بين الصواريخ الباليستية والفرط صوتية والكروز؟ مأرب.. توجيهات عسكرية بالضرب بيدٍ من حديد لكل من تسول له نفسه زعزعة أمن المسافرين تفاصيل الرسالة الأخيرة من خامنئي لحسن نصر الله قبل مقتله الحوثي يتحسس رأسه بعد تمكن إسرائيل من تصفية «نصر الله» أردوغان يحذر إسرائيل من عواقب اجتياح لبنان.. ويخاطبها سوف يتم إيقافها عاجلا أم آجلا عقوبات أمريكية جديدة تستهدف فرد وأربع شركات تورطت في شراء أسلحة وتهريب أموال لمليشيات الحوثي سفارة اليمن ببيروت تكشف عن تعذر تسيير رحلات جوية وتحدد بدائل برية حركات الكفاح:الجيش السوداني يحقق انتصارا ساحقا على قوات الدعم السريع في واحدة من أكبر المعارك رئيس هيئة الأركان العامة ومعه قادة المناطق العسكرية 7 وعدد من مدراء الدوائر يبحثون مع قائد القوات المشتركة عدد من الملفات العسكرية رئيس الوزراء يقدم لقيادة قوات التحالف رؤية الحكومة لتطوير أداء المؤسسة العسكرية والأمنية

طلّقها "بالثلاثة" لدّسها رقماً هاتفياً لشاب بحقيبة يدها
بقلم/ العربية نت
نشر منذ: 16 سنة و 9 أشهر
الإثنين 31 ديسمبر-كانون الأول 2007 08:03 م

لجأ رجل سعودي إلى مكبّر الصوت في أحد المراكز التجارية في السعودية، ليعلن تطليق زوجته، بالثلاثة، بعد قبولها ورقة "معاكسة" من شاب غريب.

جرت الحادثة حين كان الزوجان يتسوقان برفقة أطفالهما الثلاثة في أحد المراكز التجارية الشهيرة للملابس الرجالية والنسائية.

وبعد دخولهما المركز، ابتعد الرجل عن زوجته لشراء بعض الحاجيات التي تخص الرجال، تاركاً إياها لشراء احتي اجاتها النسائية. حينها، قام شاب بإعطاء السيدة رقم هاتفه الجوال على ورقة، بغية التعرف عليها. فما كان منها إلا أن أخذت الرقم، ووضعته في حقيبة يدها، دون أن تدري أن زوجها رأى ما جرى من بعيد. وعلى الفور، توجه الزوج إلى السيدة، طالباً رؤية حقيبتها. ولما رفضت، سحب الحقيبة بالقوة، ليجد الورقة التي تحمل رقم الشاب.

حينها، توجه الزوج إلى أمين الصندوق (الكاشير)، ليطلب منه مكبّر الصوت، ليعلو صوته بالقول "أيها الحضور وأيها المتسوقون اسمعوني وأريدكم شهوداً على ما أقول، أنا فلان بن فلان وزوجتي فلانة بنت فلان فقد طلقتها ثلاثاً وليس لها رجعة بعد اليوم"، وفق ما نقلت صحيفة "الرياض" السعودية الاثنين 31-12-2007.

بعدها، خرج الرجل من المركز، واستقل سيارته بمفرده، تاركاً زوجته المطلقة وأطفاله بالسوق، في موقف أدهش مئات المتسوقين الذين تابعوا الحادثة