حركة حماس تكشف أين ومتى سيدفن جثمان اسماعيل هنية
وفد رفيع المستوى يصل الرياض لبحث تسوية يمنية مرتقبة.. تفاصيل
بعد اغتيال هنيّة في طهران.. تعرف على أبرز المرشحين لرئاسة حماس وكيف تتم عملية الإختيار؟
أول تعليق لأمريكا على اغتيال هنية وهل كان لها دورا فيه؟
ثلاث مراحل تنتهي بفترة انتقالية.. العليمي يحدد بنود خارطة الطريق التي يحاول الحوثيون تضليلها
شاهد آخر ظهور لإسماعيل هنية قبل اغتياله وماذا قال عن القدس؟
أبناء هنية ينعون والدهم بكلمات مؤثرة.. ماذا قالوا؟
روسيا تستهدف أوكرانيا بضربة تعد أكبر الهجمات المسيرة منذ اندلاع الحرب
الكشف عن محاولة اغتيال البرهان خلال استهداف مُسَيَّرة له شرقي السودان
من هو إسماعيل هنية وكيف تدرج في المناصب مع حركة حماس ؟
* الثورة
إلي الأمس لم يكن الكثيرون يعرفونها ، وكانت تبكي في قواميسنا أنها مهجورة ، وقد غطتها الأتربة ، فإذا سألت العلامة قوقل عن الثورة ، تجد أن آخر من استخدمها هم الفينيقيون ، وها هي اليوم تتمنى أن تضمحل ، لأن أوساخ السياسة والأحزاب قد دفنتها ، وأصبحت أذكار الإستيقاظ من النوم ، ودخول الحمام والخروج منه.
* القصر الجمهوري
خاو على عرشه ويقرأ هادي كل صباح ومساء \" إن فيها قوما جبارين \"
* الرشاد السلفي
كان اسمه العدالة والتنمية ، ثم أضحى إلي الرشاد لماذا ؟!
بإختصار لأن الرشاد مذكور في القرآن \" وما أهديكم إلا سبيل الرشاد \" ، وهذا على غرار حزب الإصلاح \" إن أريد إلا الإصلاح ما أستطعت \" .
* أغنية تغير مسار شعب
أهدى الرئيس المخلوع للرئيس المنتحب
أغنية عيضه المنهالي
هدي هدي هدي هدي * اخدعوك وصرت ضدي
لا تسرع في قرارك * تأخذ القصة تحدي
ووفاءاً من هادي لصديقه المخلوع اسما ، أضحى عديم السرعة.
* ضربني وبكى!
بشرى المقطري ، تسب الذات الإلهية ، وتستهزئ به وتسخر ، فإذا شتمت وسخر أحد منها ، قدس الله سرها ، تبكي!
* أذناب البهائم
كل من كتب ودافع عن حقير وحقيرة سخروا من الذات الإلهية ، واعتبر ذلك حرية
* الوحدة ملعونة في فقه العلماء
الإخوان والسلفيون بعلمائهم إلا من رحم الله ، يدعون إلي الحفاظ على الوحدة ، وعجزوا أن يوحدوا الحركة الإسلامية السنية اليمنية ، فأيهما أولى وأسهل لو كانوا يفقهون!
* الجنوب الإنفصالي
يريد الإنفصال وهو لا يملك ظهر أو سند ، من حكام اليمن وهم ، السفاهة الأمريكية ، والإنزالاق الأوربي ، والأسمر الخليجي ، وحاكم سوريا السوري.
* تمجيد بالقوة
قنوات ومواقع وصحف عدة ، يفرضون شخصيات وكتاب ومحللين ، على أنهم المحللون البارزون ، والصحفي الأشهر ، والشخص الباصر المستبصر بنور الله ، وفريد زمانه وسابق عصره ، وإلخ ، وعندما نقرأ لهم ونتابعهم يصدقون أحيانا ، ومرات عدة نتمنى أن نكون من أطفال الإنتفاضة الفلسطينة ، لنرميهم بالحجارة ، فتحليلهم في وادي ، والحدث في وادي ، بل إن بعضهم يفتقد إلي مقومات الإنسان ، فمتى يكون القارئ والمتابع اليمني بعيد من الإملاءات ، ونجعل الكاتب والمثقف يفرض نفسه على جمهوره ، بحسن مقاله ، وعمق تحليله ، ألا يكفي أن منصب رئيس الدولة مفروض فرض عين على الشعب منذ عقود ، وحتى بعد زمن الثورة الشبابية.