بتوجيهات العليمي.. ادارة نادي الصقر بتعز تتسلم مقر وملعب النادي وهذا ما قاله شوقي هائل سعيد تشريح جثمان الناشطة الأمريكية التركية: رصاصة قناص إسرائيلي أصابتها في الرأس هل اقتحم المحرمي قصر معاشيق في عدن واختطف موظفا في رئاسة الوزارء؟ ماذا دمر الجيش الإمريكي من قدرات الحوثيين خلال الـ24 ساعة الماضية؟ هل تأهل منتخب الناشئين؟ الإتحاد اليمني لكرة القدم يهدد باللجوء للقضاء الآسيوي ومحكمة التحكيم الرياضي قد ينفحر الحرب من غزة إلى مصر بعد التصريحات الأخيرة … ومسؤول أمني إسرائيلي يكشف تفاصيل سبب إصرار نتنياهو على محور فيلادلفيا محكمة الجنائية الدولية تسقط قضية ضد إسماعيل هنية بغداد تتوصل إلى اتفاق تاريخي يشمل مغادرة الأميركيين للعراق مجدداً كوريا الشمالية تعلن الحرب ولكن في بالونات النفايات باتجاه جارتها الجنوبية غارات إسرائيلية هستيرية تستهدف مدرسة ومنازل في جباليا وغزة وخان يونس والنصيرات
أحبُك هذا المساءَ الشَديدْ
على باقةِ الذكريات الحَزينةْ
أحبُك هذا المسا من جَديد
وأرسلُ قِيثارتي لِتغنّي
فَتبكي المَدينةْ
ويأتي صوتُك
يسحبُني من أناملِ جُرحي
حتى الوَريدْ
أحبُك هذا المسا من جَديد
فيهطلُ من مقلتيهِ المطر
وينبتُ في الروحِ همسُ القَصيدْ
ويعشوشبُ الحزنُ
يعشوشبُ الجرحُ
حينَ يَديكِ
تلملمُ ألحاني المُتعَبةْ
وصوتي الممزّقْ
يا لجةَ الحبِ
يا ليلَ عَيني
شِراعي تكَسّر
وأنتِ تذودينَ عن مقلتيكِ إنكسارات عِشقي
وأغرقُ أكثرْ
إليكِ أغنّي
وهذا المساءُ
على اللحنِ يَسهرْ
يسامرُني الليلُ حتى أغيبَ
بلجةِ شَعركِ
ويمضي كئيبًا
وأبقى وَحيدًا
على شرفةٍ من خَيالٍ
ودَفترْ
أرتّبُ أجزاءَ هذي القَصيدة
وأكتبُ عنوانَها: يا مَلاكي,
أحبُك أكثرْ.