آخر الاخبار

مليشيات الحوثي تلغي حكماً بإعدام ناشطة يمنية اتهمت بالتخابر مع تحالف دعم الشرعية حزب الإصلاح : اغتيال إسماعيل هنية جريمة بشعة وفعل مدان بكل الأعراف الدبلوماسية والقوانين الدولية نجاة رئيس مجلس القيادة عبدالفتاح البرهان من محاولة اغتيال في أقوى رد وأعمق تعليق توكل كرمان: في أول يوم لتنصب رئيسها الجديد إيران تقدم رأس إسماعيل هنية هدية ثمينة لاسرائيل لماذا أوقفت إيران نظام دفاعاتها الجوية وكيف قطع الصاروخ الذي استهدف هنية مئات الكيلومترات فوق الأراضي الإيرانية دون استهداف ..تفاصيل منظومات الدفاع الإيرانية ؟ حركة حماس تكشف أين ومتى سيدفن جثمان اسماعيل هنية وفد رفيع المستوى يصل الرياض لبحث تسوية يمنية مرتقبة.. تفاصيل بعد اغتيال هنيّة في طهران.. تعرف على أبرز المرشحين لرئاسة حماس وكيف تتم عملية الإختيار؟ أول تعليق لأمريكا على اغتيال هنية وهل كان لها دورا فيه؟ ثلاث مراحل تنتهي بفترة انتقالية.. العليمي يحدد بنود خارطة الطريق التي يحاول الحوثيون تضليلها

موعد .......
بقلم/ عمار الزريقي
نشر منذ: 12 سنة و 3 أشهر و 15 يوماً
السبت 14 إبريل-نيسان 2012 04:37 م

السّاعةُ الآنَ .. إلا..

عَقَارِبُ الوقتِ كَسْلَى

تمتصُّني من سُكوني ..

تغتالُني وهي عَزْلا

وأرنَبُ الشّعرِ شيخٌ

في هَتكِ صَحوي تَسَلّى

عقاربُ الوقتِ مَلّت

وخادمُ الحُبّ مَلا

الساعةُ الآنَ .. صِفرٌ

هل أَذّنَ الوعدُ؟ .. كَلا!

****

الحبُّ وهمٌ لذيذٌ

وكعكةُ الشّعرِ أحلى

شيطانُهُ في تُخُومي

تبّاً له كم أَضلا

أضلّ عنّي جِبِلًّا..

وصَدّ عَنّي جِبِلا

وبعدها قامَ ينوي

تهجُّدًا في المُصَلّى

قد كان لي منذُ عهدٍ

أخًا.. صديقًا.. وخِلا

من قبلِ كسري اضطرارًا

يرومُ رفعي مَحَلا

يهيمُ في كلّ صدرٍ

وينظمُ العشقَ فُلا

ينامُ في سفحِ صنعاء

مُصبحًا في المُكَلا

وأمتطيهِ شُراعًا

إلى رصيفِ المُعَلا

وكانَ أوفَى رفيقٍ

فكيفَ عنّي تَخَلّى؟!

****

الساعةُ الآنَ دارت

وموعدُ الحبّ ولّى

الساعةُ الآنَ.. موتٌ

من كلّ ثقبٍ تَدَلّى

كَأَنّ أُمّ المآسي

تَزَوّجَتْ وهي حُبلى

وليلةُ الحزنِ عادت

عرجاءَ شمطاءَ حولا

تَثَاءَبَتْ وهي تتلو

ما قَلّ عنّي ودلا

وكنتُ من تحتِ جلدي

أموتُ جزءًا .. وكلا

أرى البداياتِ مَنْهَىً

والمُنتهى مُسْتَهَلا

يا موعدَ الحبّ طارت

أصابعي وهي خجلى

أصابعي العشرُ ثارت

على زمانٍ تولّى

ثارت على كلّ حرفٍ

يذوبُ في عشقِ ليلى

والذّنبُ ذنبي لأنّي

أحببتُ قَولا وفِعلا

صادَفْتُ ليلى بِبابي

فقلتُ: أهلا وسهلا

أحببتُ والحبُّ أعمى

يا عاذلي فيهِ .. مهلا

خلاصة الأمر أَنّي

غرقتُ رأسًا .. ورِجلا

أحببتُ ليلى .. وليلى

لا تعرفُ الحبّ أصلا!

****

عودة إلى تقاسيم
تقاسيم
قائد الشريفيعلى ضفاف الغربة
قائد الشريفي
عبدالرحمن غيلانلعنة المطار
عبدالرحمن غيلان
عبدالغني علي المخلافيقل لي بربك
عبدالغني علي المخلافي
د. محمد جميحثورة الروح..
د. محمد جميح
عبد القوي بن علي مدهش المخلافيسلاحك للوطن ايمان
عبد القوي بن علي مدهش المخلافي
مشاهدة المزيد