مندوب اليمن لدى الأمم المتحدة: الحوثيون يجندون عشرات الآلاف من الأطفال ويرسلونهم لجبهات الحرب وغيروا المناهج الدراسية وغرسوا التطرف فيها الاجهزة الأمنية بمحافظة المهرة تضبط مواد تدخل في الصناعات العسكرية رئيس الأركان الإسرائيلي يكشف عن خطوات عسكرية للهجوم على دولة عربية قوات المجلس الانتقالي تختطف موظفا بالدائرة المالية برئاسة الوزراء بمدينة عدن السفارة الأمريكية في اليمن توجه طلبا للحوثيين وسفيرها يعلن تعهدا مقتل ناشطة أمريكية برصاص الإحتلال الإسرائيلي.. وحماس تدين في غياب ميسي.. الأرجنتين تقسوا على تشيلي في التصفيات المؤهلة لكأس العالم رونالدو يعانق الهدف رقم 900 منظمة أممية تطلق نداء عاجلا لتوفير أكثر من 13 مليون دولار لإغاثة 50 ألف أسرة في اليمن تقرير يتحدث عن اليد الخفية لإيران التي تساعد الحوثيين في استهداف السفن التجارية
ما من شك في أن فن الغزل والتدليل بين الزوجين مهم في السعادة الزوجية، والكلمة الطيبة والحلوة لها أثر فاعل في استقرار العائلة، لكننا كيمنيين ندعي أننا "مش فاضيين" وعليه اخترعنا فن غزل بالطريقة اليمنية.
الموظف:
يا راتبي كله، يا مكافأتي، يا درج قلبي، وملفات أحلامي، ومحامية أطفالي! اشتقت لابتسامتك التي لا أراها إلا آخر الشهر، قلبي من حبك كله أقساط وآهات، وكل آه تهتف بصوتك وتقول: "هات، هات، هات!".
سائق التاكسي:
يا مشوار حياتي، يا جولة عمري، يا تفحيطة أشواقي، الحياة بدونك كلها مطبات.
من يوم شفتك لم أعد ألف يمين ولا شمال، نتصالح بعد الزعل و"كل واحد يصلح سيارته"، وأضحي من أجلك واجعلها "ثلثين بثلث".
أشوف خيالك في إشارات المرور، وأتذكرك كلما شفت ونش المرور، ومن شدة شوقي إليك أدوس بنزين مائة وعشرين، ويمكن اصدم موتر.
العسكري:
أحبك يا سندي ودعمي، فأنت "مونة" حياتي، و"بريه" مستقبلي، و"أفرول" أشواقي، و"كدم" أحلامي، وزواجنا كان أجمل خدمة، وأطفالنا كانوا أجمل كتيبة.
المدرس:
حبيتك من أول حصة وبدون فيدوس، وتذكرتك في طابور الصباح، ورسمت وجهك بالطبشور على سبورة قلبي، وقبلما يدق الجرس دق قلبي.
مدمن أراض:
يا أرضية عمري، يا حوش أحلامي، حبك بسط على قلبي، وحوش عليه لبنة لبنة، أنا المتر وانت الشبر، أنا بدونك أرضية من غير حوش.
موظف الكهرباء:
يا عداد قلبي، يا فاتورة أيامي، حبي لك أوضح من فاتورة الكهرباء، وحياتي معك كلها "طفي لصي".
مسؤول:
يا كرسي حبي، ورصيد عمري، وفيللا أحلامي، أنت أحلى من "صابرين" و"ليلى علوي" و"مونيكا"... حياتي معك كلها أبهة وهيلمان، وبدونك أنا مثل بقية الناس.
المقوت:
زوجتي الغالية! في هذه الساعة السليمانية من حياتنا، أهديك غصن السلام، يا قطل عمري، يا صوطي أحلامي، يا غيلي أيامي، يا حشيشي عقلي، يا وهاسي نفسي! حبيتك من أول فذاحة إلى آخر بحشامة، فأنت مدكا حياتي، ومائي المبخر، إن غبت عني يجيني الرازم (الشوق)، وأخاف من الشانني (العاذل) لا يدخل من الطاقة ويفرق بيننا.