أغرب هدف يسعى له ترامب اذا عاد لرئاسة أميركا
العليمي يجتمع بقيادة اللجنة الأمنية بمحافظة حضرموت
هل لإيران دور مؤثر في الإنتخابات الرئاسية الأمريكية؟ ماذا قالت الإستخبارات؟
روسيا تستعرض قوتها بـ 20 ألف جندي و300 سفينة و50 طائرة
وعد بعلاقات أقوى من السابق.. تفاصيل أول لقاء جمع رئيس إيران الجديد مع الحوثيين وهذا ما اعترف به
الشرعية تكشف ما سكت عنه الحوثيين بشأن العدوان الغاشم على ميناء الحديدة وكيف كانت ردة فعل عبدالملك الحوثي
ترامب يخرج عن صمتة و يكشف تفاصيل الانقلاب على بايدن
الكشف عن 36 أسيرا من غزة قتلوا في سجن سيدي تيمان في صحراء التقب
بدء تقديم ملفات الترشح لرئاسة تونس.. فما أبرز الأسماء ؟
مبابي يستعين بشخصية عربية في صفقته التاريخية
كيف أبوح بكلمة الاعتذار
ويداي مقيدتان بسلاسلٍ من فولاذ
وقفص الحرية مغلق بإحكام
وجرحٌ على الخد
أصبح كلمةً للآلام
فأين المفتاح يا وطن؟
إنه مختبئٌ عند القمر
ماذا يفعل يا ترى؟
يبحث عن قفله الضائع منذ زمن
قفز على وجه القمر
قال:
أنا مفتاح بلا قفل
وكلمة اعتذارٍ مسكوبة
أنا ودمعاتي بحارٌ للوطن
وغضبي الخارج من حشائش القلب
نارٌ للوطن
وقطرات الدم كلماتٌ للوطن
والقلبَ أٌسلِّمهُ للقصيدة
ليصنع كلمات الحرية...
يا أحرف القصيدة
هي صرخة سأهدّم بها الحجر
أيتها الكلمات البسيطة
سأفتح القفص للأحرف الشعرية
فإن رجعتْ سأفوزُ بها
وإن لم ترجع...
فهي لم تكن ليَ منذ البداية
صرخاتٌ على الورق
غضبٌ يكتبه القلم
وأمّا المفتاح فوقع عن القمر
وذهب إلى سبات القصيدة
فتصبح على خير يا وطن
جرحٌ لم يكتمل على القصيدة
أين القفل؟ أين هو؟
أتعلمون، سئمت البحثَ عنه
مزّقت السلاسل عن القلب
وإذ بي أجد القفل عند باب الوطن
استغربتُ... ألم يجده أحد!
هذا القفل قصيدةٌ لأحرف شعرية
وغضب بين العينين
انطلق كسهمٍ ليوقظ المفتاح
صحيحٌ أن القصيدة بدت معقدة
هذه السلاسل قيّدتها
صحيحٌ أنها صرخاتٌ من ألم
هذا ما شعره الوطن
وبعد أن قبّل المفتاحُ القفلَ
تغيّر عنوان القصيدة إلى:
صباح الخير يا وطن