آخر الاخبار

ترمب يكشف عن موعد هجوم ايران المحتمل على إسرائيل الرئيس العليمي يتحدث عن معركة عسكرية واقتصادية مع المليشيات :اتخذنا القرار في مجلس القيادة بقناعة تامة هل تكون السعودية وسيطاً بين واشنطن والحوثيين لوقف هجمات السفن؟.. تقرير منحت أبناء مشرفيها أعلى الدرجات..المليشيات تسقط نحو 8 آلاف طالب بغية مقايضتهم بهذا الأمر روسيا تبتعث أكبر مسؤول أمني روسي إلى طهران.. لهذه الأسباب؟ خسائر ضخمة ومهولة تضرب بورصات العالم.. الأسواق العالمية على حافة الهاوية ومؤشر الخوف إلى أعلى مستوياته عاجل: السفير الأمريكي في اليمن يناقش مع السفير أحمد علي القضايا المتعلقة بمستقبل اليمن وجهود احتواء الصراع والتسوية السياسية أحد ألوية الجيش الوطني ينظم مسيرًا عسكريًا لمسافة 20 كم شرق محافظة الجوف - صور مأرب .. وقفة احتجاجية تطالب الحكومة بوقف عبث مليشيا الحوثي بالقضاء وترهيب المختطفين. تقارير استخباراتية إسرائيل تدرس تنفيذ ضربة استباقية ضد إيران في هذه الحالة

عناد الفقية : أخذته العزّة بالإثم!!
بقلم/ فيس To فيس
نشر منذ: 12 سنة و 4 أشهر و 26 يوماً
الجمعة 09 مارس - آذار 2012 04:46 م

Marmarah Miracle

الدكتور فيصل القاسم يقول على صفحته :

(لا يسع المرء إلا أن يضحك كثيراً وهو يرى بعض الجماعات التي ما زالت تعيش في عصور ما قبل التخلف وهي تتشدق بالعزة والكرامة والحضارة. فعلا هزلت)

__________________

أعتقد أنّا أعطيناه قدراً أكثر و أكبر مما يستحقه و هذا جزائنا الذي نستحقه ... بالفعل أن هذا فيصل القاسم منحط أخلاقياً و مغرور و تافه .

هل أصبح و سيصبح موضوع القات في اليمن ( بغض النظر عن موقفنا منه ) سلّماً للأنذال حتى يجدوا متسعاً لهم في التحقير و الشتم و الإستهزاء بشعبنا ... !!

هل أصبح لزاماً على الشعوب التي عاشت أو تعيش عصور الظلم و الدكتاتورية إجباراً أن نسميها شعوباً ذليلة و مهانة و عديمة الحضارة و الوجود ... أي يأس هذا و تهميش و إقصاء و تحقير !! اذا كان نعم فكيف تثور هذه الشعوب و تضرب أروع الصور في الثورات و لا علاقة لذلك بنتائجها ؟؟

أصبح الشعب اليمني " يتشدق " بالعزة والكرامة والحضارة في نظر هذا الحقير ... بمعنى أنه عكس ذلك تماماً !

فما عكس هذه الكلمات ( العزة والكرامة والحضارة ) التي يجب أن يتّصف بها شعبنا بنظره ؟

هذا الشخص لا يعي ما قاله و ما يكرره بأقوى قولاً منه ... كان هناك من يداقع عنه عندما قال الشعب السكران 24 ساعة و ما علم حينها أن ذلك الرجل يملأ قلبه الحقد و الغل و الغرور ... فكيف يردّ عليه ؟