موجة حر تتجاوز 50 درجة تضرب 3 دول عربية خلال أيام
قبل عمالقة أوروبا.. ليفربول يسبق الجميع وينافس علي صفقة الموسم بـ 80 مليون يورو
يخطط نتنياهو لحكم عسكري في غزة؟ الكشف عن وثيقة أعدّها باحثون إسرائيليون حول مستقبل القطاع
تفاصيل مذهلة عن عصير البصل ...يحارب تساقط الشعر ويعزز نموه
حراك خطير في واشنطن و دعوات لتفعيل المادة 25 من الدستور الأميركي لعزل بايدن
وزارة الدفاع البريطانية، تعلن عن حزمة مساعدات جديدة وضخمة لأوكرانيا
الحوثي وأنصاره في مأزق.. محلل عسكري يتحدث عن سر حالة الإرتباك والتخبط الذي تعيشه المليشيات مؤخراً
مليشيات الحوثي تعتقل والد أحد أبرز جواسيسها الذين ساهموا في إسقاط محافظة «عمران»
البحر الأحمر.. هجمات الحوثي تشهد تراجعاً ملحوظاً و«أسبيدس» تدمر مسيرتين
وصفها بالخطوات الجنونية .. ضربات مركزي عدن تشعل فتيل غضب (سيّد الحوثيين) وتدفعه لمهاجمة السعودية والكشف عن خياراته للرد وخبر غير سار لمؤتمر صنعاء
ـ بدأ تعليمه في كتاب القرية والمدرسة الشمسية بذمار ثم المدرسة العلمية بصنعاء.
ـ شارك مشاركة فاعلة في التظاهرات الطلابية بصنعاء التي سبقت قيام ثورة 26 سبتمبر 1962، كما قاد مظاهرات جماهيرية تعميداً لانتصارات ثورة سبتمبر بعد قيامها.
ـ التحق في عام 1963 بكلية الشرطة وتخرج منها وعين في هيئة التدريس بالكلية التحق بصفوف حركة القوميين العرب عام 1960.
ـ شارك في الدفاع عن العاصمة صنعاء أثناء حصار السبعين يوماً.
ـ من مؤسسي الحزب الديمقراطي الثوري اليمني (مسمى سابق للحزب الاشتراكي الحالي) وعضو في اللجنة المركزية للحزب في مؤتمره الأول عام 1968.
ـ اعتقل إثر أحداث أغسطس عام 1968 في صنعاء لمدة 3 سنوات.
ـ غادر إلى عدن عام 1971.
ـ انتخب عضواً في المكتب السياسي للحزب الديمقراطي الثوري اليمني في المؤتمر الثاني عام 1972.
ـ من مؤسسي الحزب الاشتراكي اليمني في مؤتمره التأسيسي 14 أكتوبر 1978.
ـ عضواً في المكتب السياسي للحزب الاشتراكي منذ مؤتمره الأول ومسؤولاً أول عن نشاط الحزب في الشطر الشمالي آنذاك تحت مسمى (حزب الوحدة الشعبية اليمني).
ـ من قيادي الجبة الوطنية الديمقراطية 1975 ـ 1990.
ـ أول من دعا إلى تبنى التعددية السياسية والحزبية في الشطر الجنوبي قبل الوحدة اليمنية.
ـ عضو في المجلس الاستشاري الذي تلى قيام دولة الوحدة اليمنية العام 1990
ـ عضو في المكتب السياسي وسكرتير الدائرة السياسية والعلاقات الخارجية للحزب الاشتراكي اليمني 1990.
ـ من أبرز الشخصيات التي شاركت في الحوارات السياسية بين الأحزاب اليمنية خلال الفترة الانتقالية 1990 ـ 1993.
ـ وزيراً للثقافة والسياحة 1993.
ـ من المساهمين الأساسيين في صياغة وثيقة العهد والاتفاق وأحد الموقعين عليها في عمان عام 1994.
ـ من أبرز الشخصيات الحوارية التي حاولت منع قيام حرب صيف 1994.
ـ ساهم في إعادة بناء الحزب الاشتراكي اليمني بعد حرب صيف 1994 من خلال موقعه كعضو في المكتب السياسي مسؤولاً عن الدائرة السياسية للحزب.
ـ واصل نشاطه الحواري مع الأحزاب السياسية اليمنية من أجل ترسيخ العملية الديمقراطية وإزالة آثار حرب صيف 1994.
ـ أدت تلك الحوارات إلى تأسيس مجلس التنسيق وأخيراً اللقاء المشترك الذي يضم عدداً من أحزاب المعارضة بينها حزب التجمع اليمني للإصلاح.
ـ أنتخب أميناً عاماً مساعداً للحزب في دورته الثانية عام 2000.
مساهماته الفكرية
ـ عضو في اتحاد الأدباء والكتاب اليمنيين. ـ ساهم في كتابة تاريخ الثورة اليمنية من خلال مشاركته الفاعلة في الندوات وكتابة المقالات عن تاريخ الثورة اليمنية ومن خلال كتابه القيم عن حصار السبعين يوماً الذي صدر في عام 1982. ـ من أبرز المساهمين في التأصيل النظري للتحولات السياسية التي مر بها الحزب الاشتراكي اليمني من خلال عدد كبير من الكتابات الفكرية حول ذلك. ـ من مؤسسي المؤتمر القومي العربي ومشارك في كل مؤتمراته. ـ من ابرز الشخصيات السياسية التي اعتنقت الديمقراطية والتسامح السياسي من خلال كتاباته النظرية أو سلوكه اليومي. ـ حائز على احترام وصداقة عدد كبير من المثقفين والأدباء العرب ومساهم نشط في الحوارات الفكرية التي تدور على الساحة السياسية العربية. ـ مزج في كتاباته بين الثقافة الإسلامية المتسامحة التي امتلك ناصيتها خلال دراساته الأولى وبين الثقافة الديمقراطية المعاصرة فكان نعم المفكر المعاصر المتنور. - متزوج وله 5 أبناء، 4 أولاد (قيس، أوسان، عبد الغني وبسام) وبنت واحدة اسمها مسار.
اغتيـاله
اغتيل في 28 ديسمبر 2002م بعد أن تلقي رصاصتين في صدره أمام أكثر من 4000 شخص هم أعضاء وضيوف المؤتمر العام الثالث لحزب الإصلاح الإسلامي وأمام شاشات التلفزة ووسائل الإعلام المختلفة بعد دقائق من إلقائه لكلمة قوية نيابة عن الحزب الاشتراكي أمام المؤتمر العام ،و قد قبض على القاتل على الفور وكشف عن مخطط لقتل مجموعة من السياسيين من قادة الناصريين والبعثيين، وحكم عليه لاحقا بالإعدام جراء جريمته. إلا أن الكثير من السياسيين والمطلعين والعارفين بالأمور يؤكدون ويشيرون بإصابع الإتهام للنظام اليمني والرئيس علي عبد الله صالح شخصياً بتدبير الاغتيال وتصفية الرجل لخطره السياسي الكبير عليه ومواقفه القوية ضد الفساد وتصرفات الرئيس وقد دلت على ذلك التهديدات التي تلقاها جارالله عمر من صالح شخصياً بالتصفية وكشف عنها بعد ذلك عدد من رفاق جار الله عمر.كما يدل هذا الاغتيال بسيناريوه المعد إلى انه كان محاولة لضرب عصفورين بحجر الأول تصفية هذا السياسي النشط والثاني وتفجير تحالف المعارضة من الداخل وإدخالة في دوامة الدم والصراع.
دفن في مقبرة الشهداء في صنعاء وشيعه مئات الآلاف من اليمنيين في مشهد جنائزي نادر وعفوي كما رثاه الآلاف من كتاب ومفكري ونخب العالم العربي والدولي
الاان اهناك من يشير ان المستفيد الأول لغتيالة هم من امسكو بزمام الاقاء المشترك كونه كان ذا شعبية طاغية في احزاب اللقاء المشترك ويشكل منافسا قويا لنفوذ الاحمر والحظور السياسي لبعض المشايخ والاقطاعين وخاصة ان الشهيد من المؤسسين البارزين للحزب الاشتراكي المعروف عن مبادءه المبغضة للقطاعية والمشيخ والراس مالية الاحتكارية.
*يكيبيديا، الموسوعة الحرة