منتخب الناشئين.. ثلاثية في عمان ومواجهة حاسمة مع السعودية الصحفي جمال أنعم يشيد بالحراك السياسي والإعلامي الذي شهدته مأرب خلال عشر سنوات بيان سعودي يكشف حقيقة اصابة ناقلة النفط ''أمجاد'' في البحر الأحمر أبرزهم عم عبدالملك.. الكشف عن تهريب أكثر من 300 قيادي حوثي عبر مطار صنعاء الكشف عن معلومات جديدة حول الهجوم الحوثي على ناقلتي النفط في البحر الاحمر اشتعال حرب الإنترنت..و إيلون ماسك يواجه تحديًا جديدًا في البرازيل روسيا تشعل الحرب وتمطر كييف بالصواريخ.. وتعلن السيطرة على منطقة سكوتشني في شرق أوكرانيا حافلة مدرسية تصدم حشداً وتقتل 11 شخصاً بينهم تلامذة أغرب عملية سرقة ..سيدة تغافل صاحب محل مجوهرات وتبتلع خاتما سنتكوم تعلن تدمير نظامين صاروخيين جديدة للمليشيات في اليمن
تحذير الأحزاب السياسية بمحافظة مأرب من التعتيم على خارطة الطريق ومطالبتها بالكشف عن تفاصيلها للشعب.
وكذلك استهجان فروع الأحزاب السياسية بمحافظة تعز التكتم الشديد على مضامين خارطة الطريق التي يجري الحديث عنها، واعتبارها مصادرة لحق اليمنيين في تقرير مصيرهم السياسي والسيادي، يوحي بأحد أمرين.
- إما ان المجلس الرئاسي يتعمد التكتم على مضامين " خارطة الطريق " التي تحدث عنها المبعوث الأممي وباركتها السعودية والإمارات على الأحزاب السياسية مخافة ان تُرفض من قبلهم كونها تحمل بنودا ربما تفجر الوضع بين القوى السياسية التابعة للشرعية.
- وإما ان المجلس الرئاسي ينقاد " رضا او كرها " لوعود ضبابية وغير واضحة ولكنها وعود وردية في ظاهرها من قبل قوى خارجية وفي مقدمة أولئك حلفاء الشرعية والأمم المتحدة.
بيانات القوى السياسية حول " خارطة الطريق " يوحي بخلافات صامتة نتيجة غياب الشفافية والوضوح من قبل المجلس الرئاسي مع القوى السياسية ومكونات الشرعية.
تحرك القوى السياسية في هذا التوقيت ، عقب ارتفاع لغة حديث الاطراف الدولية عن مسمى " خارطة الطريق " وبعيد إخماد المعركة الاقتصادية بشكل مفاجئ وغير متوقع من الشرعية وحلفائها آثار الكثير من التساؤلات، عن ثمن " اصرار " إخراج الشرعية مهزومة من تلك المعركة التي كانت كل مقاليد النصر بيدها دون منازع.
كما أتت القرارات برفع العقوبات عن نجل الرئيس السابق العميد احمد علي لتجعل تلك القوى السياسية( التي باركت رفع العقوبات والتي إلتزمت الصمت ) تبحث عن إجابات عاجلة ...
ماهي خارطة الطريق التي يبشر بها المبعوث الأممي والاشقاء في التحالف وماهي بنودها ومراجعها ؟
هل سيستجيب المجلس الرئاسي لمطالب القوى السياسية ام سيستمر في التكتم ؟