صحفيات بلاقيود: على المجتمع الدولي ان لا يصفق لقتل الصحفيين واغتيال الغول والريفي جريمة حرب
أردوغان يطالب بابا الفاتيكان باتخاذ موقف من حفل الألعاب الأولمبية الغير أخلاقي
مركز الأرصاد الجوية يحذر المواطنين في سبع محافظات يمنيه من أمطار شديدة - تفاصيل
دفاعات الجيش الوطني بمحافظة صعدة تفشل هجوما حوثيا بالمسيرات
ماذا قال رونالدو عن ملف السعودية لاستضافة كأس العالم؟
صحيفة أمريكية تفجر مفاجأة حول طريقة اغتيال القائد اسماعيل هنية في طهران
العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر يوافق على الإقرار بالذنب بمقابل وعدته به أميركا.. تفاصيل الإتفاق
توجيهات حكومية تخص جرحى وأسر الشهداء في تعز
بالأسماء.. من هم المشمولين بالعقوبات الأميركية الأخيرة وما علاقتهم بالحوثيين؟
أول رد من حركة حماس حول إعلان إسرائيل خبر استشهاد محمد الضيف
توالت بيانات النعي وعبارات العزاء المملوءة بأبجديات الثناء ، والوفاء ، والعرفان ، لشخصية الشيخ عبدالمجيد الزنداني التي لا زالت حتى الان محل جدل سواء عند المحبين او عند المننقدين على حد سوى.
حيث وقد ملأ الفقيد الراحل بجهوده الاصلاحية الكبيرة فراغات ومحطات لا تزال تمثل للمبغضين محل استغراب كيف استطاع سدها بتأثيره ، وللمحبين بالانبهار كيف استطاع قدوتهم الحضور ببصماته فيها .
وكل يوم تتكشف الكثير من الاعمال الكبيرة التي لا تحصى خدمة للدعوة والقضايا الاسلامية الكبرى ولن نستطيع ان نلمها بأجمعها الا في مجلدات كبيره سواء بالمجال السياسي او الدعوي او التربوي والاجتماعي او الاعجاز العلمي وغيرها من محطات التأثير.
وبتنوع البيانات التي تنعى الفقيد من الهيئات المختلفة ، والكيانات المتعدده ، والحركات والجماعات والافراد جميعها لم تعرف عن الشيخ ومواقفه الا ما يخص كل هيئة وقضيتها التي تعيشيها وتاثير الشيخ من زاويته.
لكن للشيخ الراحل مواقف ومحطات كبيرة أكثر شمولية تحتاج الى باحث ومتخصص متفرغ لجمع تراث الشيخ الفقهي والدعوي والسياسي والتربوي والعلمي واخراجها في مجلدات ليقدم الشيخ للعالم بجهوده التي بذلها دون نقصان وليعرف اليمن والعالم عن فقدان العالم الاسلامي لشخصيه من هذا الوزن ويعطى جزء من حقه الذي لا نقول انه ظلم في الاعتراف بوزنه فيها ولكن لعظم الادوار وتنوعها ولا نستطيع احصاءها والتي ربما بارك الله فيها ولو قيست بعمره لاحتاجت الى عمر اطول شأنه شأن عظماء الاسلام ومجدديه ومفكريه .