شبكة حقوقية تتهم قيادياً حوثياً بارتكاب جرائم واختطاف عدد من الفنانين والفنانات
تعرف على افضل طريقة فعّالة لوقاية أطفالك من السُّمنة
ولي العهد السعودي: ملف استضافة مونديال 2034 يجسد النهضة السعودية التي تعد الأكثر جذبا للسياح على مستوى العالم
للمرة الأولى في تاريخه.. المغرب يفاجئ العالم ويصعد الى نصف نهائي أولمبياد باريس
خالد مشعل يقصف تل أبيب بتصريحات نارية: القدس قبلتنا ولا مكان للصهاينة في فلسطين
تركيا تفاجئ الغرب والعالم بصادرات قياسية خلال الشهر الماضي بـ22.5 مليار دولار
لماذا عاد الوفد الإسرائيلي من القاهرة بعد وصوله بوقت قصير؟ يديعوت احرونوت تكشف التفاصيل
أثرياء العالم خسروا 134مليار دولار في يوم واحد.... اليوم الكارثه على هوامير الاقتصاد
أول دولة خليجية تعلّق رحلاتها إلى بيروت إلى أجل غير مسمّى
توجيهات عاجلة بعد كارثة السيول في مقبنة تعز
مأرب برس – خاص
رسالة أوجهها لحسن زيني والدهشة تعلو كلماتي
من أسلوبك ومطاردة الكاتب أينما كتب وما يكتب أسألك بربك ماذا تريد من الكاتب وما هذا الحقد الذي يملئ قلبك على الكاتب سمير عبيد الذي لم يرد عليك إلا بابتسامة وابتسامة الشجاع وليس العاجز ولماذا تحاول التشهير بقلمه...
أن الاستمرار في السب والشتم والتشهير لا يدل على إيراد الحقيقة وإنما يدل على غبن وحقد شخصي من نجاحات سمير عبيد..انا لا اعرف الكاتب سمير عبيد وإنما من خلال تهجمك علية أنت وكثير من أمثالك الذين هاجموه وشتموه جعلني ذلك أقول كلمة حق .ومن خلال قراءتي لة أرى أنة إنسان ناجح وخلوق ومؤدب بدليل أنة لم ينهج نهجكم ولم يسلك طريقكم وإنما التزم نهج الحق .
رسالة الى كل من يحاول تشويه الحقيقة:
دأب الكاتب سمير عبيد على إيضاح حقائق ومستجدات وأيضا باعتماده على التاريخ والوثائق ولم يزور حقائق ولم يكذب وكل إنسان تكون لة رؤيا معينة في بعض المستجدات وبعد ذلك يدرك أنة كان مخطئ ويراجع ذاته بكتاباته وليس يعلن على المدعو زيني هاأنا ياحسن زيني غيرت رأيي ولا تزعل وأنت وغيرك من دأب على سب وشتم الكاتب سمير عبيد تريدون تشويه الحقيقة وتريدون صورة الكاتب تهتز أمام قارئيه ومتابعيه ولكن هذه أحلام اليقظة ستظلون تحلمون بها ولن تتحقق
رسالة إلى الكاتب الكبير سمير عبيد:
سيظل ردك دبلوماسيا وبابتسامة الحر تحرق أكبادهم وبقلمك الحر تخط الحقائق وتسرد الوقائع وبثبات تمضي بدرب الكرامة والحرية فلا تخشى نعيق البوم ولا نباح الكلاب وبابتسامة حرة تقول لن ينكسر القلم ولن تلين الإرادة.