عبد الملك الحوثي يرسل وفداً رفيعاً من جماعته الى طهران لتجديد عقد الولاء مع الرئيس الإيراني الجديد والأخير يستقبله بطريقة مهينة
مصدر حكومي يتحدث عن معلومات مضللة حول الموقف من اعلان المبعوث الاممي
أغرب هدف يسعى له ترامب اذا عاد لرئاسة أميركا
العليمي يجتمع بقيادة اللجنة الأمنية بمحافظة حضرموت
هل لإيران دور مؤثر في الإنتخابات الرئاسية الأمريكية؟ ماذا قالت الإستخبارات؟
روسيا تستعرض قوتها بـ 20 ألف جندي و300 سفينة و50 طائرة
وعد بعلاقات أقوى من السابق.. تفاصيل أول لقاء جمع رئيس إيران الجديد مع الحوثيين وهذا ما اعترف به
الشرعية تكشف ما سكت عنه الحوثيين بشأن العدوان الغاشم على ميناء الحديدة وكيف كانت ردة فعل عبدالملك الحوثي
ترامب يخرج عن صمتة و يكشف تفاصيل الانقلاب على بايدن
الكشف عن 36 أسيرا من غزة قتلوا في سجن سيدي تيمان في صحراء التقب
لم أندم على شيء كما ندمت على أن صوتي لم يقاتل معك.
صحيح أنه صوت ضعيف، صوت فرد واحد، قد لا يؤثر على أحد ناهيك عن التأثير على سير الأحداث، لكن كان لابد عليه أن يقاتل معك.
كان لابد على كل ذراع وكل صوت يمني أن يقاتل الى جوارك في مواجهة ميليشيا الإمامة والطائفية والتمييز العنصري التي اجتاحت عمران، عمران التي كانت الثانية بعد صعدة، لكنها كانت بمثابة فاتحة كل الاجتياحات.
لقد قتلك الحوثيون وعبروا فوق دمك إلينا كي يقتلونا.
قتلوك وعبروا فوق دمك الى كل المدن كي يحتلوها ويهينوها وينهبوها ويدمروها.
لكن يكفيك شرفا أنك قاتلتهم حتى النهاية، يكفيك شرفا أنهم لم يدخلوا مدينتك وكل المدن اليمنية من بعدها إلا على جثتك!
كم هم محظوظون اولئك الذي قاتلوا الى جوارك ببنادقهم أو حتى بأصواتهم! لقد نالوا شرفا كبيرا!
وقد خسر الكثيرون شرف القتال الى جوارك في مواجهة ميليشيا الإمامة والمجاعة والمرض وهي تجتاح عمران، خسروا شرف القتال الى جوارك حتى بأصواتهم. وقد كنت أنا أحد هؤلاء للأسف الشديد.
أعتذر لك، وللجميع، ولطفليّ وهب وأسار في المقام الأول!
وتعظيم سلام لك في قبرك أيها الشهيد!