خبر سار للطلاب اليمنيين المبتعثين في الخارج مندوب اليمن في الامم المتحدة يوجه تحذيرا عاجلا بخصوص جزيرة سقطرى عبد الملك الحوثي يتغزل بالكيان الصهيوني بتصريحات مشبوهة تكشف التناغم بين المشروعين ترامب : آمل أن تمحو أميركا إيران عن وجه الأرض الصين تطالب مليشيا الحوثي إلى نسيان الخيار العسكري والعودة إلى طاولة المفاوضات «ترمب» يهدد بمنع «هاريس» من الترشح.. ويصفها بالليبرالية المتطرفة وزير الأوقاف يترأس اللقاء التشاوري لقطاع تحفيظ القرآن الكريم ويناقش مستوى تنفيذ الخطط العامة موظفو البنك المركزي والأهلي يلوحون بالإضراب تنديدا بالتراجع عن الإجراءات الاقتصادية توكل كرمان تنسف حديث نتنياهو أمام الكونجرس وتخاطبه أنت إرهابي كبير ومرتكب حرب إبادة مكانك الطبيعي في السجن وأروقة المحاكم أقوى 10 جوازات سفر في العالم لعام 2024.. ماذا عن جواز اليمن؟ وأين حلت السعودية؟
فخامة الرئيس..
مهما صورت لك بطانتك الكاذبة بأن كل شيء على ما يرام..
ومهما أوهمتك بأن الجماهير ستخرج للشوارع متظاهرة معتصمة، تلتحف السماء وتفترش الأرض من أجل التوسل إليك ألا تنزل عن كرسي الرئاسة..
ومهما قالوا وقالوا في عرض الواقع على غير حقيقية فاعلم أنت علم اليقين ...
أنه قد قل شاكروك وكثر شاكوك.. فإما اعتزلت وإما اعتزلت!
اما الحديث عن الاعتدال فما عاد يصدقه أي مواطن.. وأعلم علم اليقين أيضاً أن مصداقيتكم الباقية صارت مرهونة بالوفاء بوعدكم بالاعتزال.
فاعقلها واعتزل..
كي تذهب من جهنم الكرسي إلى رحاب المواطنة مشيعاً بإجلالنا جميعاً لك على قرارك الشجاع الذي لم يجرؤ عليه أي رئيس عربي قبلك سوى البطل (سوار الذهب) فكن مثله سواراً من ذهب.
واترك شعبك يقرر مصيره لعله ينسى كابوس ( الـ(28) عاماً التي عاشها في النفق المظلم.
> رئيس الجمهورية اصدر توجيهاته باحتجاز رهائن من أسرة اليهودي الذي قتل طفلا يهودياً حتى يتم القبض عليه أو يسلم نفسه.
وأسلوب أخذ الرهائن يعني أنه لا فرق بين سياسة الرئيس وبين سياسة الإمام الذي يعيب عليه النظام الجمهوري مسألة أخذ الرهائن.
لن المدهش أن الرئيس اصدر أمره هذا وهو يعلم ان اليهودي القاتل موجود في صعدة لدى الشيخ/ عثمان مجلي عضو مجلس النواب!
يعني المكان معلوم ولا داعي لأخذ رهائن أبرياء والمضحك أن (احمد الحبيشي) قال في أحد مقالاته ان عثمان مجلي هو أحد مشائخ التجمع اليمني للاصلاح وهذا غير صحيح، لكن الأخ الحبيشي مغرم بإلحاق كل نقيصة بالإصلاح ولو بطريقة (عنزة ولو طارت).