مسئول يمني ينتقد بشدة التعاطي مع قضية محمد قحطان
السعودية تتحدث عن خارطة طريق جاهزة للتوقيع بين الأطراف اليمنية.. والحوثي يهاجم الرياض
رئيس حزب الإصلاح يهاجم الوفد الحكومي المفاوض في مسقط
اختراق أمني خطير يكشف أسرار أكبر شركات الذكاء الاصطناعي في العالم
تصريح جديد لوزير الخارجية السعودي بشأن التوقيع على خارطة الطريق اليمنية
الاعلان عن تهديد بيئي كبير لليمن ومنظمة بحرية دولية تطلق مناشدة عاجلة الى المجتمع الدولي
بيان يكشف ماذا أخبر نتنياهو بايدن خلال اتصالٍ هاتفي.. يتضمن قراراً مهماً
حزب الإصلاح يتحدث عن معلومات مؤكدة تكشف عن مصير المناضل محمد قحطان المختطف لدى المليشيات
الصراخ على قدر الألم..سيّد الحوثيين يبوح بأوجاعه جراء قرارات مركزي عدن
تحذير عاجل وهام ..الشعور بالتعب في هذا التوقيت إشارة لنقص فيتامين مهم بالجسم
(1)
تفجير الفرقة الأولى يبدو لي أن له علاقة بإعاقة معرفة بعض خفايا الفساد في المؤسسة العسكرية [الفرقة الأولى أنموذجًا], وأيضًا يبدو أنه يستبق قرارات مهمة.
يجب أن يُقال اللواء علي محسن والعميد أحمد علي اليوم ودون التأخير إلى الغد. على رئيس الجمهورية أن لا يظل نائبًا لـ علي محسن [وفقًا لشطحات طارق الفضلي] ومرهونًا لـ أحمد علي..
أنت رئيس جمهورية اليمن [أقصد الجمهورية اليمنية] يا سيادة المشير, وليس موظفًا في الفرقة الأولى أو الحرس الجمهوري..
(2)
كيف حدثت الانفجارات في الفرقة الأولى مدرع؟ وما هي الأسباب؟
((لا توجد معلومات. توجد آراء وتحليلات وفقط)).
(3)
مؤشر القلق يرتفع كثيرًا جدًا تارةً, وينخفض تارةً أخرى؛ لكنه لا ينخفض كثيرًا.
ما حدث اليوم في صنعاء يبعث على القلق:
1- هناك شيء سعى التفجير إلى التشويش بشأنه: إما ملفات فساد [أسلحة وزعت وأخفيت مثلًا], وإما لإرباك أي تغيير.
2- ربما أذهب إلى أن التغييرات القادمة بشأن إقالة علي محسن الأحمر وأحمد علي عبدالله قد تتشابه كثيرًا. سيتجه علي محسن بعد الإقالة إلى أي منطقة يتحصن فيها وبحوزته ما يحتاجه من الذخيرة والعتاد العسكري. هذا العتاد الذي يجري التعتيم بشأنه اليوم عبر هذه الانفجارات.
وبالأمس القريب, كشف وزير الدفاع عن نهب 90% من العتاد العسكري للواء الأول حرس جمهوري بعد قرار تحويل الأخير إلى الحماية الرئاسية وفصله ماليًا وإداريًا عن الحرس.
غير أننا لا ندري ما الذي يحدث على وجه الدقة..!!
أين سيذهب هذا العتاد العسكري المهول الذي لا يعرف أحد؛ حتى الرئيس هادي, حجمه؟
(4)
لا يمكن للرئيس هادي أن يفتتح مؤتمر الحوار الوطني في نوفمبر القادم وعلي محسن وأحمد علي موجودان في الجيش. هذا ما يفسر النار الملتهبة في صنعاء؛ على ما يبدو!
(5)
سيقبل علي محسن وأحمد علي الإقالة بالضرورة؛ لكنهما سيذهبان بعتاد مالي عسكري ليشكلا دولتين داخل الدولة. الأخير لا يزال يافعًا؛ وسيدخل معتركًا سياسيًا.