جوجل توفر إمكانية الاستخدام المجاني لنموذجها الجديد للذكاء الاصطناعي
تركيا تعزز وجودها في الصومال والبرلمان يصادق على مذكرة بشأن مهمة الجيش
اختراع علمي مذهل و كان من الخيال.. الكشف عن تقنية للتحكم بعقل الإنسان عن بعد
حرب غزة تشتعل من جديد والجيش الاسرائيلي يستهدف مدرسة وهناك ضحايا بالعشرات
السعودية تقترب من صنع مقاتلة متقدمة
بالصورة.. قيادي حوثي بارز يسقط في فضيحة ملطخة بالرذيلة ونشطاء يعلقون :لفلف عيالك (يا عبد الملك) من فوق أعراض الناس
عبد الملك الحوثي يبتلع تهديداته بنسف إسرائيل ويكتفي بالتعبير عن سعادة جماعته بالمواجهة المباشرة معها
الحرس الثوري الإيراني يتجاوز الخطوط الحمراء بخطوة خطيرة وغير مسبوقة ضد اليمن والشرعية توجه طلباً عاجلاً للمجتمع الدولي
تعرف على أغلى التعاقدات في الدوري السعودي للمحترفين
بعد اعلانه الإسلام .. لاعب مدريد السابق يفكر في الاستقرار بالسعودية
أي حديث يصدر عن الحكومة الأمريكية والبريطانية عن رغبتهما في ايقاف المليشيات الحوثية عن استهداف السفن وتأمين ممرات الملاحة الدولية في البحر الأحمر ومضيق باب المندب. ذلك كله كذب وهراء وهم يعلمون ان كل طلعاتهم الجوية الاستعراضية ضد الحوثيين لا تقدم ولا تأخر.
وهم يعلمون جيدا ان تأمين تلك الممرات لن يكون الا عن طريق قوات متواجدة على البر معها الإمكانيات والدعم لاقتلاع المليشيات الحوثية من المناطق المحاذية للبحر الاحمر أولا وبقية مناطق سيطرتها ثانيا.
لكن الإدارة الأمريكية والبريطانية لا ترغبان في احداث هذا المتغير "الجيوسياسي" رغم كل الضجيج والتباكي على الاقتصاد العالمي وتأمين ممراته الدولية.
المليشيات الحوثية ثمرة جهود أمريكية وبريطانية لاستكمال مشروعهم في المنطقة، التي لعب التيار الشيعي دورا محوريا في تنفذه وإخراجه الى واجهة المشهد.
ستسعى الإدارة الأمريكية لتفصيل مقاسات خاصة لخصر عبدالملك الحوثي ومناصريه حتى يتجاوزون تبعات تصنيفهم كمنظمة إرهابية.
لم تحظى جماعة شيعية ولا إرهابية على دلال وتدليل كما حظيت مليشيا شيعة شوارع اليمن. ليس حبا فيهم ولكن حبا في مرونتهم وغنجهم في التعامل مع الموجهات التي تأتي دائما من القنوات الخلفية لدرجة انهم لا يردون يد لامس امريكي ولا رغبة راغب بريطاني .
ترى واشنطن ان بناء وتأسيس مليشيا شيعيه مدعومة عسكريا جنوب المملكة العربية السعودية أحد أهم اهداف المرحلة القادمة التي تسعى واشنطن لتحقيقها، لأهداف يعرفها الجيران والرعيان والغلمان، لكن التغابي والتعامي قد أخذ حقه وزياده.