آخر الاخبار

بمباركة القصر الملكي..بريطانيا تخالف أوروبا وتنعطف إلى اليسار شابة يمنية تحقق انجازا تاريخيا في بريطانيا ومن معقل المهاجرين اليمنيين وتفوز بعضوية البرلمان البريطاني بن حيدر يكشف عن تفاصيل جديدة حول عملية اقتحام منزل المجربي ودور الوساطه ويؤكد دعمه للسلطة المحلية والقضائية بمحافظة مأرب واقع التراث الثقافي الأثري بمحافظة مأرب جديد إصدارات الباحث محمد الحاج ندوة سياسية نظمتها مجالس المقاومة بمديريات أرحب همدان وبني الحارث بصنعاء بمحافظة مأرب وكيل وزارة الأوقاف :الحوثيون في موقف محرج أمام العالم والحجاج العالقين لذا اضطروا للإفراج عن الطائرات المحتجزة لتحسين صورتهم اتفاقيات عسكرية بين السعودية وتركيا ستغير معادلات التسليح العسكري في المنطقة في مجالات المسيرات والفضاء قرار بحظر حركة الدراجات النارية ليلا في هذه المحافظة استئناف الرحلات من والى مطار صنعاء والمقابل الذي تم الاتفاق عليه لإطلاق طائرات اليمنية مسئول يمني ينتقد بشدة التعاطي مع قضية محمد قحطان

القذافي مخترع سيارات فائقة السرعة
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 14 سنة و 9 أشهر و 27 يوماً
الإثنين 07 سبتمبر-أيلول 2009 05:17 ص

طرابلس : أزاحت الجماهيرية العربية الليبية الأيام الماضية الستار عن نموذجين جديدين من السيارة "الصاروخ"، وذلك عشية الاحتفال بالذكرى الأربعين لتولي الرئيس معمر القذافي السلطة في ليبيا عام 1969 .

واتخذت السيارة الجديدة والتي قامت مجموعة "تيسكو تي أس" الإيطالية بتصنيعها بالكامل، وصممها الرئيس معمر القذافي، نفس شكل زورق السباق لتأمين حد أقصى من السلامة، بينما تم إضافة الأقمشة الليبية لتجهيزها من الداخل .

وتميز طراز "الصاروخ" الذي يبلغ طوله خمسة أمتار ونصف المتر، وفقا لما أوردته صحيفة "الشرق الاوسط"، بأمكانيات رائعة تؤهله لمنافسة العديد من الطرازات الشهيرة أبرزها محرك جبار بقوة 230 حصانًا من جهة أخرى، أكد أحد الصحفيين أن الفريق التقني التابع لشركة "تيسكو تي اس" التزم بالحرف الواحد بأفكار الزعيم الليبي فى تصميم السيارة، وأوضح أن ثمنها يقارب المليوني يورو، وربما يجرى تصنيعها في ليبيا قريبًا .

ويوجد فى السيارة نظام متكامل من المجسات للحماية من الحوادث، بالإضافة إلى أحدث التجهيزات الداخلية والخارجية، وأجهزة استشعار عن بعد، بحيث تؤدي أى صدمة إلى تحريك مانعات التصادم الذاتية الموجودة على جانبي السيارة لحماية المقصورة .

كما روعى فى تصميمها أن تكون مثل الصاروخ، من أجل تجنب الصدمات المميتة فضلا عن مناسبتها للأجواء الحارة كالسائدة في ليبيا والدول العربية والخليجية والأفريقية واستراليا وأمريكا الوسطى .