من هو الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان؟
مقرّبة من وزير حوثي.. تعرّف على الزينبيّة رقم (11) التي تعمل ضمن التنظيم السري الداعم لمليشيات الحوثي داخل المنظمات والصناديق الدولية
قادة دول الخليج يتسابقون لتهنئة رئيس إيران الجديد
مارب برس يرصد أحوال لطقس المتوقع خلال الساعات القادمة.. أمطار غزيرة وارتفاع في درجات الحرارة في هذه المناطق
تعرف على تفاصيل نظام التأمينات الجديد في المملكة العربية السعودية
فرنسا في ورطة : أقصى اليمين أو فوضى سياسية ... خيارات لا ثالث لها
مقاومة مديريات شرق صنعاء تنظم مهرجانًا جماهيريًا بمأرب لدعم الجيش والأمن
حالة من عدم الإستقرار للعملة اليمنية.. أسعار الصرف اليوم في عدن وصنعاء
البنك المركزي بعدن يبدأ معركة الدعم للشركات الدوائية في اليمن ويحاصر الفروع الواقعة تحت سيطرة مليشيا الحوثي
نجاح أمني جديد في مأرب.. شاهد ضبط كمية مخدرات كانت في طريقها إلى مناطق الحوثيين
مأرب برس / خاص
مأرب برس / خاص
نحن نعلم علم اليقين أن الرئيس " علي عبدالله صالح هو الرجل الأكفأ والأقدر والحكيم لحكم اليمن ونحن أيضا نعلم أن علي عبدالله صالح هو رجل حكم اليمن بكل حنكه واقتدار هذا ما عرفناه عنه خلال فترة حكمه الماضيه .
وعند مراجعه سجل فترة حكمه نجد أن له منجزات عظيمه على المستوى السياسي والاقتصادي وتكاد تكون الوحدة والديمقراطية أعظم تلك الانجازات .
وعليه فإن المكابرين في سجل الرئيس علي عبدالله صالح يجعلنا ندافع عنه وندافع عن مواقفه، فعلى الأخوة في أي طرف كان أن يعيدوا النظر في أحكامهم التي تستند إلى معايير سياسية بحتة وليس إلى معايير موضوعية ، لأنه لا يمكن النظر إلى طرف ما أو شخص ما بأنه مصدر للشر والأخر مصدر للخير .
وعلى أساس أننا على أعتاب الانتخابات الرئاسية فإن ذالك يقتضي من الجميع هدوء النفس والأعصاب واللياقة في التناول والخطاب، كما إننا لنرفض أي تناول غير لائق لشخص مرشح المؤتمر الرئيس علي عبدالله صالح، باعتبار أن الرئيس لديه سجل من الإيجابيات عبر تاريخه السياسي .
أننا عندما نقف مع تاريخنا المعاصر بالقراءة والتحليل يجب أن نحرص على المصداقية وإعطاء كل ذي حق حقه، وأن نضع كل مرحلة في موضعها الطبيعي بكل ما نستطيع من الحياد والجدية، ولنعلم جيدا أن الرئيس علي عبدالله صالح هو صاحب أهم منجزات إستراتيجية في تاريخنا المعاصر منذ قيام الثورة اليمنية..
على عبد الله يعتبر رائدا وخبيرا بهذا الشعب الذي قد خبر أمرة وتقلباته خلال السنوات الماضية وهو الذي أعطى بعدا قوميا لليمن وللسياسة الخارجية لليمن عبر مواقفه الشجاعة والقوية من شتى قضايا الوطن العربي.
أنني أدعو من منطلق قناعتي الشخصية أن نقف مع هذا الرجل العظيم تكريما لدورة واستفادته من خبراته التي ستضيف إلى رصيد اليمن الكثير من المنجزات التي نحن في أمس الحاجة إليها , كما أدعو كل شرائح المجتمع أن تنظر بعين المنجزات والخبرة والحنكة وسنعلم أين موقعنا من خارطة سباق الرئاسة ومن هو الأجدر بأصواتنا في خضم المنافسة من جهات تفتقد لكل مقومات النجاح .