آخر الاخبار

وصفها بالخطوات الجنونية .. ضربات مركزي عدن تشعل فتيل غضب (سيّد الحوثيين) وتدفعه لمهاجمة السعودية والكشف عن خياراته للرد وخبر غير سار لمؤتمر صنعاء واشنطن تنسق مع مسقط بخصوص إعتقالات الحوثيين مارب برس ينشر توقعات الطقس للساعات القادمة.. ومركز الأرصاد يحذر ..أمطار ورياح في هذه المحافظات المبعوث الأممي يدعو إلى مواصلة العمل مع مكتبه لاستكمال خطة تنفيذ التفاهم ويقول إن مفاوضات مسقط شهدت انفراجة مهمة عيدروس الزبيدي يدعو الى موقف دولي حازم تجاه الحوثيين ويبلغ بريطانيا عن تشكيل فريق تفاوضي من قبل مجلس القيادة استعداداً لمفاوضات قادمة ‏رئيس الأركان : أمن واستقرار الأوطان يرتكز على بناء قوات مسلحة صلبة تتجسد فيها الوحدة الوطنية وتضم كل مكونات أبناء الشعب وولاؤها وانتماؤها للوطن ذمار تدعو الى توحيد الصف الجمهوري وتؤكد وقوفها الكامل مع الشرعية ومساندة المعركة الوطنية الموت يفجع الديوان الملكي السعودي وزير الأوقاف يعلن انتهاء أزمة حجاج اليمن العالقين في الأراضي المقدسة توقيت مباريات نصف نهائي كأس أمم أوروبا

‏معركة ايريز صدمة جديدة لنتنياهو وجنوده؟
بقلم/ احمد منصور
نشر منذ: 8 أشهر و 8 أيام
الأحد 29 أكتوبر-تشرين الأول 2023 07:18 م
 

‏دبابات نتنياهو وجنوده بالمصري الفصيح "بتتمرقع" منذ يومين في حدود شمال غزة و قد منعهم جبنهم من التقدم والدخول رغم القصف الجوي والبري والبحري غير المسبوق وعزل القطاع عن العالم ،كتائب القسام قرروا إعطاء جيش نتنياهو درسا جديدا في الرجولة المفقودة ،وصدمة جديدة في الاختراق والمواجهة، فقاموا في الساعة الثانية ظهرا مع ضوء النهار الكامل ،بعملية انزال خلف خطوطهم في منطقة ايريز الحصينة وسط عشرات

الدبابات والمدرعات فدمروا عدة دبابات وقتلوا وجرحوا من فيها ،وقطعوا عنها خطوط الإمداد ثم انهالوا عليها بمدافع الهاون الثقيل ،المعركة مستمرة منذ 4 ساعات مع تأكيد كتائب القسام بإلحاق خسائر فادحة بالاسرائيليين

بينما نتنياهو وجيشه وجنوده في صدمة وذهول و لم ينشروا أي بيان رسمي عن المعركة فيما اعلنت اذاعة الجيش الاسرائيلي ان المعركة لا زالت مستمرة ،أين أقمارهم الصناعية وقنابلهم الزلزالية وصواريخهم الفراغية؟التي تدك كل شبر في غزة منذ 23 يوما .

يجب على كل مسلم أن يكون لديه يقين بأن هذه المعركة مختلفة لقد تخلي الجميع عن أهل غزة لكن الله لن يتخلى عنهم ،لذا فهم في معية الله ولن يجعل الله للكافرين على المؤمنين سبيلا . ‌