آخر الاخبار

وصفها بالخطوات الجنونية .. ضربات مركزي عدن تشعل فتيل غضب (سيّد الحوثيين) وتدفعه لمهاجمة السعودية والكشف عن خياراته للرد وخبر غير سار لمؤتمر صنعاء واشنطن تنسق مع مسقط بخصوص إعتقالات الحوثيين مارب برس ينشر توقعات الطقس للساعات القادمة.. ومركز الأرصاد يحذر ..أمطار ورياح في هذه المحافظات المبعوث الأممي يدعو إلى مواصلة العمل مع مكتبه لاستكمال خطة تنفيذ التفاهم ويقول إن مفاوضات مسقط شهدت انفراجة مهمة عيدروس الزبيدي يدعو الى موقف دولي حازم تجاه الحوثيين ويبلغ بريطانيا عن تشكيل فريق تفاوضي من قبل مجلس القيادة استعداداً لمفاوضات قادمة ‏رئيس الأركان : أمن واستقرار الأوطان يرتكز على بناء قوات مسلحة صلبة تتجسد فيها الوحدة الوطنية وتضم كل مكونات أبناء الشعب وولاؤها وانتماؤها للوطن ذمار تدعو الى توحيد الصف الجمهوري وتؤكد وقوفها الكامل مع الشرعية ومساندة المعركة الوطنية الموت يفجع الديوان الملكي السعودي وزير الأوقاف يعلن انتهاء أزمة حجاج اليمن العالقين في الأراضي المقدسة توقيت مباريات نصف نهائي كأس أمم أوروبا

العجز الجنسي و الطلاق
بقلم/ متابعات
نشر منذ: 15 سنة و 8 أشهر و 14 يوماً
الأربعاء 22 أكتوبر-تشرين الأول 2008 07:46 ص

كشفت أستاذة علم الاجتماع المصرية الدكتورة عزة كريم، أن 60 في المئة من حالات الطلاق المبكر في مصر، ترجع الى العجز الجنسي وعدم التنشئة السليمة للأبناء والبنات وتأهيلهم كي يكونوا أزواجاً.

وأوضحت كريم في دراسة أن ظاهرة الطلاق المبكر تشكل أهم عيوب هذا العصر الذي يتسم بالسرعة وسيطرة النزعة الفردية على كل من الزوجين الأمر الذي يعجل بهدم الأسرة واتخاذ قرار الانفصال السريع الذي يعد كارثة اجتماعية.

ونبهت الى أن دخول المرأة مجال العمل واستقلالها مادياً أدى الى ندية في المنزل وازدياد حدة الخلافات الزوجية التي تشكل أحد الأسباب الرئيسة للطلاق المبكر.

وقالت إن الدراسات الاجتماعية، أظهرت أن 36 في المئة من حالات الطلاق المبكر ترجع الى عصيان الزوجات أوامر الأزواج الذين يرفضون النقاش ويفضلون إطاعة الأوامر مباشرة.

كما أظهرت هذه الدراسة أن 20 في المئة من حالات هذا الطلاق ترجع الى سوء تصرف الزوجات، وأن 17 في المئة من هذه الحالات تعود الى إهمال المرأة شؤون المنزل والخلافات على الأمور المالية وتربية الأطفال.

وشددت كريم على ضرورة تصدي وسائل الإعلام لهذه الظاهرة بتقديم برامج تأهيلية للشباب المقدمين على الزواج بمــشاركة رجال الدين ومناشدة أولياء الأمور تقديم دعم لأبنائهم، خصوصاً في الشهور الأولى من الزواج التي تعدّ فترة حرجة للزوجين.