مارب برس يرصد أحوال لطقس المتوقع خلال الساعات القادمة.. أمطار غزيرة وارتفاع في درجات الحرارة في هذه المناطق تعرف على تفاصيل نظام التأمينات الجديد في المملكة العربية السعودية فرنسا في ورطة : أقصى اليمين أو فوضى سياسية ... خيارات لا ثالث لها مقاومة مديريات شرق صنعاء تنظم مهرجانًا جماهيريًا بمأرب لدعم الجيش والأمن حالة من عدم الإستقرار للعملة اليمنية.. أسعار الصرف اليوم في عدن وصنعاء البنك المركزي بعدن يبدأ معركة الدعم للشركات الدوائية في اليمن ويحاصر الفروع الواقعة تحت سيطرة مليشيا الحوثي نجاح أمني جديد في مأرب.. شاهد ضبط كمية مخدرات كانت في طريقها إلى مناطق الحوثيين أول الزعماء العرب المهنئين.. هذا ما قاله الملك سلمان وولي عهده للرئيس الإيراني الجديد رئيس ''إصلاحي'' لإيران.. ماذا قال في أول تصريح بعد إعلان فوزه رسميا؟ قيادي إصلاحي بارز يكشف هدف زيارة قيادة حزبه الى الصين وما جرى الإتفاق عليه
نظرت محكمة جزائرية قضية فتاة تعرضت للاغتصاب من طرف 20 شخصا تناوبوا على التنكيل بجسدها، وأصدرت حكمها بالسجن لمدة 4 سنوات على المتهمين وإلزامهم بدفع غرامة مالية تقدر بـ200 ألف دينار جزائري (حوالي 2000 يورو) بينما ظل المتهم الرئيسي في حالة فرار، وحكم عليه غيابيا بـ10 سنوات سجنا.
وتعود تفاصيل الجريمة إلى شهر ش باط/فبراير الماضي، والضحية التي أشير إليها بالأحرف الأولى من اسمها (ب.أ) تقطن بمدينة 'الخروب' الواقعة بولاية 'قسنطينة' (450 كيلومتر شرق العاصمة) قصدت منزلا تملكه (س.ن) وهو وكر لممارسة الدعارة.
وقالت مصادر اعلامية ان الفتاة التي لم تكن تعلم حقيقة ما يجري داخل هذا البيت، ذهبت بغرض حل بعض المشاكل العائلية، وفي الطريق التقت الشخص المشار إليه بالأحرف الأولى (ب. س) فاقترح مرافقتها إلى هناك، وهو الأمر الذي وافقت عليه.
وعندما بلغت الساعة السابعة مساء وبدأت أولى خيوط الظلام، اتصل بها ثانية واقترح عليها إيصالها إلى البيت مجددا، غير أنها رفضت طلبه بعد أن شكت في تصرفاته، وطلبت التحدث إلى صاحبة البيت التي سارعت بطرد الفتاة، بمجرد أن وضعت سماعة الهاتف.
فوجئت الفتاة بمجموعة من الشبان يحملون السكاكين والخناجر، أجبروها على مرافقتهم إلى غابة قريبة، وهناك تناوبوا على اغتصابها حتى طلوع شمس نهار اليوم التالي، قبل أن تتمكن من الفرار والعودة إلى بيت عائلتها.
وقدمت الضحية شكوى لدى مركز الشرطة مؤكدة أنها تعرضت للاختطاف والاحتجاز والاغتصاب على يد 20 رجلا، غير أن المتهمين نفوا أمام المحكمة ما نسب إليهم، مشددين على أن كل شيء تم بموافقة الضحية.